الصفحه ٨٣ : عكس
الحركة على صعيد الحضارة المادية. ومصدر الطابع المميز للعصر الأموي أنه جمع في آن
عنصر الحضارة وعنصر
الصفحه ١٠٢ : كل هذا ما هو معروف عن البصرة ،
وأن هناك شعورا ضعيفا بالهندسة المعمارية العظيمة عند العرب ، وهو افتراض
الصفحه ٣٢٧ : . وتمثل المصدر الرئيس عند
البلاذري في شكل مجهول : «قالوا» لكنه يذكر أيضا الواقدي وابن اسحاق وعوانة وأبا
الصفحه ١٢١ :
ـ ٨ ـ
بنية المجال الداخلي
:
الحزام السكني أو
الخطط
إن نص سيف هو
المصدر الوحيد الذي بين
الصفحه ٨٦ : مصدر معين. على أنه غير مستبعد أن يكون ما تجمع من خبر عن البصرة قد أسقط على
الكوفة ، وهو ما يوحي به كتاب
الصفحه ١٩٦ : عن نفوذ أدبي على أقصى تقدير. لكن هذا النفوذ الأدبي عرف كيف يستند إلى
قدرة عسكرية قابلة للحشد. وعند
الصفحه ٣١٦ :
الطبري (١) ، وعند الجنابي (٢) بالكوفة مع أنه كان يوجد في البصرة. كما أننا أغفلنا عمدا
إضافة مساجد العصر
الصفحه ١٩ : في البداية ، ثم تحولت إلى مجرد مطامح
تاريخية وأدبية. «كان أهل الأيام من أهل الكوفة يتوعدون معاوية عند
الصفحه ٦٢ : ارتباط لها بالآية السابقة من الوجهة النحوية. وعندي أن الأمر ربما
تعلق بسوء تأويل للقرآن أقدم عليه أبو
الصفحه ١٦٦ : مركزية
هي ظاهرة مصدرها أعلى بلاد الرافدين ، وأن مفهوم القلعة آشوري النشأة. هناك المعبد
والقصر ملتحمان
الصفحه ١٧٦ : الكوفة ، لم تكن مرآة للحضارة الفارسية فحسب ، بل انخرطت
ضمن خط عربي اتصالي امتد حتى الشام عند الغساسنة
الصفحه ١٨٦ : عند الأمم التي لم تساهم في التاريخ اليمني لكونها مادة بشرية
متبقية مسترقّة ، خاضعة ، متوحشة (٥). لا شك
الصفحه ٢٤٦ : : اعتمد تاريخ الطبري.
(٥) ذكره الطبري
باقتضاب عند روايته أحداث سنة ٢٨١ : ج ١٠ ، ص ٣٦ ، لا عام ٢٨٦ كما
الصفحه ٣٣٩ : ء المدينة
مباشرة ، فإن الطبري يؤكد أنه لا مراء في أنها نقلت عند غلق المنافذ بين الحزام
السكني والمركز
الصفحه ٣١٠ : الجبانة
خصصت للدفن. لكن الدفن كان يقع أيضا في الصحاري حيث أن لبيدا دفن بصحراء بني جعفر
بن كلاب ، وقد عرفها