الصفحه ٥٣ :
إن حصار بهرسير
سبق الدخول إلى المدائن وكان تمهيدا له. وكانت بهرسير ذاتها جزءا من مجموعة المدن
الصفحه ٣٣٥ : بغداد تقرر لها التمتع بموقع أفضل من موقع
الكوفة. على أن الموقع لا يمكن اعتباره إلا عن طريق الغايات التي
الصفحه ١٨١ : المؤسسين الثقافيين
حقا من الموالي والعجم قبل غيرهم ، وأن الثورة العباسية كانت من فعل فرس خراسان؟
لقد تأثر
الصفحه ٢٤٦ : ء عمومتهم ، الذين كانوا آخر
من استقروا في الكوفة بين الروادف بمقتضى رواية المقريزي الذي اعتمد دون شك مصدرا
الصفحه ٢٩٠ :
وكل ما من شأنه أن
يعبر عن استمرار قوة الصلات ببلاد العرب ، الوطن الأم. كانت «أسواق الأطراف» تشمل
الصفحه ٦٧ : اندمجوا في نسق أكد التفوق الأبوي للدولة ، فإنهم
تمتعوا فعلا بأعظم جزء من مداخيل الولاية بفضل مؤسسة العطا
الصفحه ٤٠٠ : ، أنساب
الأشراف ، ج ٥ ، تحقيق غويتين ، القدس ، ١٩٣٦.
ـ البلاذري ، أنساب
الأشراف ، مخطوطة المكتبة الوطنية
الصفحه ٣٥٦ : ، فيراها ، كما المستوفي ، مدينة شبيهة بالحطام
، لكنها ما زالت غير ميتة. ولم يبق من قصر الإمارة إلا أساس
الصفحه ٢٣٨ : وتراقب منها المرور ، بكيفية أو بأخرى ، ونضيف أنه ربما لم يتبق منها إلا
طرق قليلة لا كل الطرق التي خطّت في
الصفحه ٣٩٣ : ألا يكون هناك سوى فرضيات. ليس من شك في أن اللبن ، وهو الآجر
المجفف الذي يقطّع ويرقّق ، وبنيت به
الصفحه ٢٥ : عمر
، ولو لا ما بذله المثنى من جهد تنظيمي حيث نراه دائما مستعدا لتصحيح أخطاء
الآخرين ، خاضعا لتدخلات
الصفحه ١١٩ : لهذه الجموع العربية من الإسلام
إلا الاسم : فهي لا تشبه في شيء أمة المدينة التي استوعبت الروح والتعاليم
الصفحه ٨٤ : العكس. ويمكن أيضا
التساؤل في خصوص نقاط أخرى كثيرة ، فيما إذا كان ماسينيون اقتبس منه الكثير. وإلّا
فإن
الصفحه ١٠٥ : اتجاه القبلة ، بالصورة التي بيّنها سيف ، كما بقيت
آثار نفق من العصر الأموي ، إلا أن الوصل قد تم في
الصفحه ٤٦ : . أمّا بخصوص سعد بالقادسية ، فإنّ سيفا يذكر لنا ما نصّه
(٤) : «والمسلمون على مواقفهم إلا من تكتّب أو