الصفحه ٣٧ :
رستم لم يقدموا
الاسلام لحمل الغير على اعتناقه وإنما للتعريف بذاتيتهم الجديدة ومن أجل إفهام
وشرح
الصفحه ٣٦٤ : : الكليني (كتاب
الكافي). القشي (أخبار الرجال ، بومباي ، ١٣١٧). مختار نامة (من دون ذكر اسم
المؤلف ، طهران
الصفحه ٣١٢ : الجامع الذي سمي المسجد الأعظم أحيانا
والمخصص لصلاة الجمعة وكافة الصلوات الرسمية التي تبدأ بالخطبة
الصفحه ١٨١ : شمولي ، حين أراد مثلا تعريب تاريخ
الشرق كافة منذ البداية. أما من الجانب الغربي فكان الأمر يعني فتح
الصفحه ١٩٠ : المجموعة كافة لأنهم تمادوا
في الترحل.
أما في الموطن
الأصلي ، فقد بقي مفهوم عرب هو أيضا ينطبق على البدو
الصفحه ٢٧٩ : في كافة المستويات. وبدأت الامبراطورية الإسلامية قاطبة ، تستفيد من
توحيد المساحات الذي حققته ، ومن
الصفحه ٣٠٧ :
الجبانة مكانا لحشد كافة الناس لا قبيلة معينة ، لأن الجبانة كانت أكثر اتساعا ،
أو أنها كانت موجودة على طريق
الصفحه ١٧٤ : اليونان. لكنّ أثينا مثل روما ، احتفظت بتشكل متراكم فوضوي استمدته من
أصولها (٣). وهو يتميز من مظهر الحواضر
الصفحه ١٨٣ : الأصول. والحال ، فإنها تخبرنا أن
العرب الأولين ، البائدة ، هم الوحيدون الذين كانوا من العاربة ، من العرب
الصفحه ١٨٤ : أكبّا على أصول العرب ما بين الشام وبلاد الرافدين ، في بلاد» Aribi «، فتحدّثا هما أيضا عن هجرة إلى داخل
الصفحه ٢٠١ : دوّنت الأصول القديمة ، نجد
أن كلمة مدينة لا تطابق قطعا تصور المدينة الحديث ، بل لها مفهوم «الحصن الذي
الصفحه ٣٨٩ : منهما إلى أصول واحدة. ولئن كانت التسميات لا تتغير في اليمن ، فإنها في
الجانب المقابل ، تضيق أو تتسع
الصفحه ١٨٧ :
إلى أية حجة
موثوقة متعلقة بهجرة أجناس ناطقة بالعربية إلى بلاد العرب ، فضلا عن حصول شرح ما
قدمته
الصفحه ٢٨٤ : للمواصلات.
وهكذا تلتئم كل
العناصر التي بسطناها. إنها عناصر ضرورية لمحاولتنا شرح ما طرأ من تطور على
المدينة
الصفحه ٣٧١ : حديث لعمر بن شبّة ٣ ، وهي التالية :
__________________
(١) «شرح تخطيط
الكوفة» ، Melanges Maspero