الصفحه ٣٦٣ : ، والتي كتبها الإخباريون في القرن الثاني / الثامن ، اختفت
عن آخرها. غير أنه يوجد شذرات منها ، متفاوتة
الصفحه ٣٩ : ، وقد ذهب الدواب وكل شيء لم تحتمله الحصون من الأطعمة ... وكتب إليه بذلك
الملوك الذين لهم الضياع بالطف
الصفحه ٨٤ : انطلاقنا من
نص رئيس كتبه لويس ماسينيون (١) ، واستعرض فيه مراحل التمصير معرفا إياه بأنه «الانتقال من
مرحلة
الصفحه ٥٦ : القادسية التي سبق أن تخلت عنها فضائل فضلت
الانسحاب إلى النجد الإيراني ، وروي أن أمدادا قادمة من حلوان وما
الصفحه ٣٥٩ : عليهم فضائله ونعمه.
لكن أقلية منهم بقيت متحفظة تجاه علي ، على الرغم من أنها كانت أكثر تشددا من
الآخرين
الصفحه ٣٦٤ :
لاحقة ، ضاعت هي
الأخرى ، ومنها دراسة محمد بن علي النجاشي الأسدي (كتاب الكوفة)؛ ودراسة محمد بن
جعفر
الصفحه ٢١٥ : للقصر ، على الرغم من استحالة تقديم تاريخ دقيق يحدد
بداية الطور العباسي (١).
أصبحت الكوفة بعد
هذه
الصفحه ٧١ :
والرمل الأحمر ،
فأما مصدر الحصباء فهو الرسوبات النهرية وأما الرمل الأحمر فهو متأتّ من الغرب ،
كما
الصفحه ١٣٢ : عرضها عشرين ذراعا ـ أي ١١ مترا ـ بمعنى سكة من الصنف الثالث
تقع بعد المنهج والسكة المركزية. هذه السكة
الصفحه ١٣٤ : تنصيبه. ومن المعلوم ـ دائما بصورة تقريبية ـ أن ٤٠٠٠ رجل من
قيس حضروا وقعة القادسية (ضبة ، هلال ، سليم
الصفحه ١٨ : الطبري نزع إلى إغفال دوره ، فيما نقله لنا من
روايات باستثناء تلك التي يعتمد فيها أبا مخنف (٣). وعلى كل
الصفحه ٢٦٠ :
المختار وحتى في
عصر لاحق حيث جمع أبو مخنف أخباره من أناس كانوا شهود عيان لم يعيشوا بعد سنة ١٠٠
إلى
الصفحه ٣٧٥ :
خلافا لذلك ، ظل
وجود مهاجرين يمنيين أقحاح ، على صلة وثيقة بأصولهم ، يلعب ، طيلة الشطر الأكبر من
الصفحه ١٣ : يندرج في سلسلة من الظواهر التي تكتسب دلالة
معينة حين يقع ربطها ببعضها بعضا : منها العدوانية المقدامة
الصفحه ٢٧٣ :
كان يتحول إلى
زاوية من ٩٠ درجة؟ أم أن تحوله نصف دائري؟ أو بواسطة نسق كامل من السكك المائلة
تتسبب