الصفحه ٣٦٢ : المحاولات الأولى في الفقه والحديث والتفسير
، هي إبراهيم النخعي وسعيد بن جبير وعمرو بن شرحبيل الشعبي. وفي
الصفحه ٣٦١ : الكوفة في استعادة التراث الشعري العربي ، في تفسير القرآن ، وفي
الفقه وعلم الأنساب ، في حين أن البصرة التي
الصفحه ٢٣٠ : ، ج ٤ ، ص
٤٥.
(٣) الطبري ، ج ٦ ، ص
١٩ ـ ٢٢.
(٤) كتاب البلدان ، ص
٣١١ : يقول «انتشرت همدان في الكوفة». كما
الصفحه ٣٧٤ : التي يذكرها الشعبي (٢) ، الثلث : خمسون ألف منزل لربيعة ومضر ، و ٢٤ ألف منزل
لليمن.
من قراءاتنا في
الصفحه ٢٥٤ : ،
وهو تأخير له مغزاه أيضا ويطفح بالغفلة وقلة الوعي. وقد تحدثت عن مثل هذا المصادر
بخصوص العصر الأول في
الصفحه ٣٣٠ : معلومات متفرقة وردت في الأدب التاريخي
الجغرافي ، وعلى ما كتبه ياقوت الحموي وعلى فقرة قصيرة من كتاب البلدان
الصفحه ١٦٩ : المتأخرة ، سوى بنوع ما من الحدس يكون له مثل التلاشي
والعناد الموجودين في شذى البخور السومري ، بل أحرى بنا
الصفحه ٩٦ : الملائمة. إن هذه الأساليب العتيقة شاعت في
كل العالم القديم. ولنضرب أمثلة عن مقدرة النماذج المدنية في التنقل
الصفحه ١٣١ :
وهي دونها في
الذرع والمحال من ورائها وفيما بينها».
كيف يتجسم كل ذلك
في الواقع الملموس؟
لنفرض
الصفحه ٦٢ :
العقارية في العراق فيئا ، حسب ما ذكر الفقهاء. ومضمون ذلك ليس أن الدولة تتصرف
بها حسب مشيئتها ، بمعنى أن
الصفحه ١٩٢ :
لقد صنعت المدن
الظاهرية التاريخية عند العرب مهما كانت هذه المدن منتساة ، قليلة العدد في خضم
عالم
الصفحه ٤٦ : الذات ، ونحن نلحظ الشيء نفسه في
معركة صفين (٥). ولا يمكن تفسير ذلك إلا إذا اعتبرنا توزيع القبائل إلى
كتل
الصفحه ١٧١ :
الهليني بالقوة نفسها التي كانت له في الشام. لكن لا مجال لنكران بقائه مدة طويلة
، أو نكران آثاره في عصر
الصفحه ٣٩٨ :
هذا العمل تمّ على
يد رجل من الجيل اللاحق هو حماد. غير أن هذه الفرضية لم يتم إثباتها بما فيه
الصفحه ٤٤ : صلابة المقاومة الفارسية التي استمرت ثلاثة أيام
وليلة.
٤) تفسير وقعة
القادسية ودلالتها :
فتح النصر في