الصفحه ٣٥٨ : الصادقين ، بحسب قولة سلمان : «الكوفة
قبّة الإسلام سيأتي يوم سيقطنها كلّ مؤمن حقيقي أو أن قلبه يحنّ إليها
الصفحه ٣٦٤ :
لاحقة ، ضاعت هي
الأخرى ، ومنها دراسة محمد بن علي النجاشي الأسدي (كتاب الكوفة)؛ ودراسة محمد بن
جعفر
الصفحه ٤٠١ : .
ـ قدامة بن جعفر ،
كتاب الخراج ، ليدن ، ١٩٦٧.
ـ الكلبي (هشام) ،
كتاب النسب ، مخطوطة في الاسكوريال
الصفحه ٣١٠ : الاجتماعية. ويتضح هذا الأمر جيدا في فقرة وردت في كتاب أخبار
القضاء ، وتعلقت بالجولات اليومية التي كان يقوم
الصفحه ٣٢١ : (١). لكن حمص كانت تابعة للمملكة الرومانية البيزنطية التي يعترف كتّاب عرب
كالجاحظ بتفوقها على مجال وادي
الصفحه ٨٣ : ، ج ٧ ، ص ٤٦٠. راجع أيضا
قدامة بن جعفر ، كتاب الخراج ، ص ٣٣٤ ـ ٣٣٨.
(٥) محمد علي مصطفى ،
مرجع مذكور ، ص ٦٣.
الصفحه ٢٦٧ : المعركة ، أعاد الشاميون الهجوم بعد أن صمدوا دون حراك وعلى الركب ،
وكأنهم جدار من الرماح ، أمام الهجمات
الصفحه ٦١ : ، لأن
عددا كبيرا من الفلاحين فروا أمام تقدم هذا الجيش. وحسب السنن العربية للحرب
فالأرض والرجال (٢) تعتبر
الصفحه ٢٦٤ : يفارقه قوم يصلون فيه». قتل بعض الناس وتراجع القوم مرورا بخطة
شيبان. وحطوا أمام دار حوشب ـ صاحب الشرطة
الصفحه ١٦٩ : الذي قام عليه الإسلام ، هو حاضر في مخطط الكوفة ، وفي الاعتقاد في قوة النص
المدون ، وفي تقاليد الكتّاب
الصفحه ٣٥٣ : بينها وبين الأنبار ، ومدينة الهاشمية الجديدة ، المتصلة بقصر ابن هبيرة ،
وذلك قبل أن يبني أبو جعفر
الصفحه ٣٠٩ : عامر (٥) أو على الأصح بني جعفر بن كلاب : عامر بن صعصعة (قيس).
لعل الأمر يتعلق
ببديل عن الجبانة
الصفحه ٤٤ : وردت في المصادر على الشعور بالنقص الذي انتاب العرب أمام
القوة الفارسية ، وقد وجب التغلب على إحباط نفسي
الصفحه ٤٦ : أمام
الرّجالة وكذلك الميمنة ، وكذلك الميسرة» ويعني هذا أنّه احتفظ بالثلاثة صفوف
وبهيكلة الجيش إلى قلب
الصفحه ٥١ : ، وفرّ الفلاحون أمام التقدم
العربي. كان هذا التقدم إلى المدائن مصحوبا بغارات وقعت بين دجلة والفرات ، وروي