الصفحه ٣٧٣ : بالجملة الماضوية ، نحو : وددت لو رأيتك معى فى
النزهة. وبالمضارعية : نحو : أود لو أشاركك فى عمل نافع
الصفحه ٤٦٥ : بطريقة معينة ، وصور مختلفة ،
مشروحة فى أبوابها (١) النحوية. فمن أساليب المدح : أن تقول فى مدح زارع اسمه
الصفحه ٣٣٠ :
بعدها ، مشاركة للمنعوت فى لفظه ومعناه ، نحو : استمعت إلى عالم أىّ عالم. فإذا أضيفت
إلى نكرة وكانت هذه
الصفحه ٤٧٧ : ـ فى الرأى الأرجح ـ وكان خبر المبتدأ محذوفا وجوبا ؛ نحو :
الطفل إن يتعلم فهو نافع ، ـ الصانع إن يتقن
الصفحه ١١٢ : مرفوع بالألف ؛
لأنه ملحق بالمثنى ، وهو مضاف و «هما» مضاف إليه ، مبنى على السكون فى محل جر.
ونحو : صافحت
الصفحه ٥٣٤ : : عريب ... فهذه كلها لا تستعمل إلا فى كلام منفى
؛ نحو : ما فى البيت أحد ، أو : ما فيه ديار ، أو : ما فيه
الصفحه ٢٣٨ : ؛ مراعاة للفظ
الجمع ، وأن يكون مفردا مؤنثا ، مع وجود تاء التأنيث فى الفعل وشبهه ؛ نحو :
الرجال حضروا ، أو
الصفحه ٤٦٠ : ص ٤٤٤.
(٢) يكثر حذف المبتدأ
جوازا فى جواب الاستفهام ؛ نحو : ما الحديد؟ فيقال : معدن. أى : هو معدن
الصفحه ٥٨٣ : الهمزة المخففة من الثقيلة ؛ فكلاهما فى الحكم
سواء ، نحو قوله تعالى : (عَلِمَ أَنْ
سَيَكُونُ مِنْكُمْ
الصفحه ٤٥٦ : (٢).
٣ ـ أن يكون
المبتدأ مشتملا على ضمير يعود على جزء (٣) من الخبر ؛ نحو :فى الحديقة صاحبها. فكلمة : «صاحب
الصفحه ٤٨٠ :
التعدد ثلاثة أنواع :
أولها : أن
يتعدد الخبر لفظا ومعنى ، بحيث يكون كل واحد مخالفا للآخر فى هذين الأمرين
الصفحه ٤٤٢ : تكون
دعاء ؛ نحو : سلام على الخائف ـ شفاء للمريض ـ عون للبائس ؛ بشرط أن يكون القصد من
النكرة فى كل جملة
الصفحه ٢٠٠ : ؛ اكتفاء بالضمة التى قبلها. قال الفراء فى كتابه «معانى
القرآن» ج ١ ص ٩١ ما نصه : «قد تسقط العرب الواو وهى
الصفحه ١٣٥ : تكسير (٢) ، ويلحقونها بجمع المذكر فى إعرابها بالحروف ؛ مثل :
بنون ، وإحرّون ، وأرضون ، وذوو ، وسنون
الصفحه ٥٦٩ :
عملها ، وهذا أيسر الآراء كما سبق (١). ويجوز اعتبار «عسى» من أخوات «كان» وهذا الضمير فى محل
رفع