الصفحه ٦٠٣ : ء» فالعطف من نوع عطف الكلمة الواحدة على الكلمة الواحدة ؛
ويسمونه : «عطف المفرد على المفرد» ، كما فى نحو
الصفحه ١٢٥ : فى نوعها أو عددها أو حركاتها إلا عند الإعلال فى نحو : المصطفون ـ القاضون.
هذا ، وكلمة «السالم» تعرب
الصفحه ٦٣٦ : الأعداد المبنية على الفتح ، من أجل تركيبها) ومثال المفرد المبنى
كلمة : «حول» ، وكلمة «قوة» فى نحو : لا حول
الصفحه ٦٧ : النحو : «المفعول به» ؛
والمفعول به يرمز إليه بعلامة خاصة فى آخره هى : «الفتحة» ، ـ مثلا ـ فيكون
منصوبا
الصفحه ١٠٨ : » فإنه
مشترك يصلح من جهة المعنى للمثنى وغيره فى نحو : قمنا ، وذهبنا لزيارة الصديق.
وغير الحقيقية هى التى
الصفحه ٣٧٨ : خلت أن
المنتأى (٢) عنك واسع
٥ ـ يصح أن يقع المصدر المؤول خبرا
عن الجثة من غير تأويل فى نحو
الصفحه ٢١٢ : ء ، والهاء ، فى نحو : إنى أكرمت من أكرمت. فالياء وحدها تدل
على المتكلم المفرد ، وكذلك التاء فى : «أكرمت
الصفحه ٣٢٦ : رَبُّكُمْ؟. قالُوا :
خَيْراً ،) أو خير.
(ح) فى نحو
قوله تعالى : (مَنْ ذَا الَّذِي
يُقْرِضُ اللهَ قَرْضاً
الصفحه ٢٤٤ : ، كالكاف فى مثل : صانك الله من الأذى ، ومنها المنفصل الذى يؤدى معناه ؛
مثل : إياك ، فى : نحو : إياك صان
الصفحه ٦٠ :
مشتركتان (٤) بين المضارع والأمر.
الأولى : نون
التوكيد خفيفة وثقيلة ، فى نحو ؛ والله لأجتهدن. واجتهدنّ يا
الصفحه ٢٤٧ : إياه) أم غير ضمير ؛ نحو : الصديق كانه
محمد. ومحل جواز الوجهين فى كان وأخواتها مخصوص بغير الاستثناء. أما
الصفحه ٤٧٢ : ، فيجب ذكره ؛ فإن دل عليه دليل جاز فيه الحذف والذكر ؛ نحو : الصحراء
قحلة لعدم وجود الماء بها ؛ فلولا الما
الصفحه ٥ : إخلاصا.
إن تلك الشوائب
كثيرة ، ومن حق النحو علينا ـ ونحن بصدد إخراج كتاب جديد فيه ـ أن نعرضها هنا
الصفحه ٤٩٢ : ـ أن يكون
المبتدأ مضافا إلى اسم موصوف بموصول صلته جار مع مجروره ؛ نحو : مؤلف الكتب التى
فى الحقيبة
الصفحه ٤٣١ : نصب بالاستقرار ... إلخ) إلى ما
هو معروف فى الاصطلاح النحوى من أن المجرور أصله مفعول به فى المعنى