الصفحه ٦٠٨ : » فى الحالتين. ومثل : لعل العلاج مفيد والدواء ، أو : لعل العلاج
والدواء مفيدان. بنصب كلمة : «الدوا
الصفحه ٥٧٤ : شعرى ......» ومع حذفهم الخبر فيه باطراد يلتزمون أن
يذكروا اسمها وأن يكون هذا الاسم ؛ كلمة : «شعر» مضافة
الصفحه ٦٠٣ : » مباشرة مع إرادة التقدير السالف.
وفى المثال الثانى : (إن الشعر محمود فى
مواطن ، والنثر) ـ يجوز فى كلمة
الصفحه ٤٥١ : ـ سميت هذه العملية : «حصرا» ، أو «قصرا».
كأن تريد قصر «البحترى» على الشعر ، وانقطاعه له فتقول : إنما
الصفحه ٤١ : الفعل ، والحرف ؛ فلا داعى
لإثباتها هنا. ولا سيما إذا عرفنا أنها تكاد تكون مقصورة على الشعر دون النثر
الصفحه ٢٤٨ : . وتسمى حالات الانفصال
الواجب. وأشهرها :
١ ـ ضرورة
الشعر ؛ مثل قول الشاعر يتحدث عن قومه :
وما
الصفحه ٢٥١ : هذا فى معرض
الفخر غالبا ؛ نحو : شعرى شعرى.
(٢) فهذا الضمير
البارز المنفصل كان مستترا قبل إبرازه
الصفحه ٢٦١ : على كتفيه ؛ من شعر غزير ، كثيف ، يسمى : اللّبد ، وما ينبت فوق فمه
من شعر طويل ؛ كأنه الشارب ؛ فسميت
الصفحه ٣٩٠ : ؛ وهذا النوع ضربان : ضرب
اضطرارى يلجأ إليه الشعراء وحدهم عند الضرورة ؛ ليحافظوا على وزن الشعر وأصوله
الصفحه ٦١٩ : » ، وخبر الثانية جملة فعلية هى : «تكون الثمال». وقد وصفت هذه
الأمثلة الشعرية بأنها شاذة ، أو بأنها لضرورة
الصفحه ٤٤ : «ابن وابنة» كتابة ونطقا ، بشرط ألا تكون إحداهما أول
السطر ، ولا خاضعة لضرورة شعرية تقضى بإثباتها
الصفحه ٩٦ : ـ ، وبخاصة إذا كان المعمول
ليس شبه جملة عند من يبيح تقديم شبه الجملة دون غيره من المعمولات ـ ولكن ضرورة
الشعر
الصفحه ١٤٤ : يحذفان
للضرورة فى الشعر :
هذا ، وعلى
الرغم من أن حذفهما جائز فى المواضع التى ذكرناها ـ فمن المستحسن
الصفحه ١٥٥ : ؛ أو قليلة لبعض
العرب ، أو دفعت إليها ضرورة شعرية. ولهذا البحث مزيد إبانة وتفصيل فى موضعه الخاص
من باب
الصفحه ٢٠٤ : بالرفع فى محل جر.
ومن النيابة عن ضمير النصب وهو شاذ أيضا فولهم : «يا أنت» وللاضطرار لوزن الشعر فى
مثل قول