الصفحه ١٨٩ : » ...
وللنكرة علامة
تعرف بها ؛ هى : أنها تقبل دخول : «أل» التى تؤثر فيها فتفيدها التعريف ، أى :
التعيين وإزالة
الصفحه ٣٣ : يدخله التنوين أحيانا لغرض. وإليك الإيضاح.
__________________
ـ وترك وصفيته
السابقة ، وانتقل إلى
الصفحه ٣٨٤ :
السيارة. وقوله تعالى : (كَما أَرْسَلْنا إِلى
فِرْعَوْنَ رَسُولاً فَعَصى فِرْعَوْنُ الرَّسُولَ
الصفحه ١١٥ : وجد ما يقتضى ذلك ؛ كوجود «أل» فى أول المثنى. أو
إضافته. وكذلك لمنع الصرف إذا وجد مانع من الصرف
الصفحه ٣٨٩ :
المسألة ٣١ :
ب ـ «أل» الزائدة
هى التى تدخل
على المعرفة أو النكرة فلا تغير من تعريفها أو
الصفحه ١٠١ : » ما نصه :
«كلمة صيغت ليتوصل بها إلى الوصف
بالأجناس») .. وقال شارح المفصل ـ ج ١ ص ٥٣ ـ ما نصه :(«إنها
الصفحه ٢٦٦ : للمنع ، كالتأنيث فى مثل : أصغيت إلى فاطمة. ويكون نعته
معرفة مثله ، ولا يصح أن يكون نكرة.
* * *
علم
الصفحه ٣٣٦ :
نظرنا إلى آخره ؛ أساكن هو أم متحرك؟ فإذا أدركنا الأمرين قلنا عنه : إنه
مبنى على السكون أو على حركة
الصفحه ٣٥٠ : والحدوث ؛ مثل
قارئ ، فاهم : ، زرّاع ، مقروء ، مفهوم (٢) ... ، وتكون الصفة الصريحة مع فروعها صلة «أل» خاصة
الصفحه ٣٨٨ :
هى. وتقول : الهواء لازم للأحياء ؛ أى : أن عنصره ومادته وحقيقته كذلك ... وهكذا.
وتسمى «أل
الصفحه ٣٩١ :
أن يصير علما ، ثم انتقل إلى العلمية ، وترك معناه السابق ؛ مثل : عادل ،
ومنصور ، وحسن ؛ فقد كان
الصفحه ٤٣٢ : شبه الجملة فى
جملة الصلة لموصول اسمى غير «أل» ، أو لجملة القسم لأن جملة الصلة للموصول الاسمى
غير «أل
الصفحه ٤٦٥ :
وإذا كان النعت
مرفوعا فى الأصل جاز قطعه إلى النصب ، ذا كان منصوبا جاز قطعه إلى الرّفع وإذا كان
الصفحه ١١٩ : : «لا يثنى العلم إلا بعد قصد
تنكيره» ، وحينئذ تزاد عليه : «أل» بعد التثنية ؛ لتعيد له التعريف ، أو
الصفحه ١٩١ : ء تفصيل الكلام عليها فى باب النداء أول الجزء الرابع.
(٢) وإلى ما سبق يشير
ابن مالك بقوله فى باب «النكرة