الصفحه ٥٧ : : (كَلَّا سَيَعْلَمُونَ
ثُمَّ كَلَّا سَيَعْلَمُونَ) ، وقول الشاعر :
وإنّا سوف
نقهر من يعادى
الصفحه ٩٠ : ؛ فقلبت ألفا ، ثم حذفت الألف لالتقائها ساكنة مع واو الجماعة ،
ثم حذفت نون الرفع لتوالى النونات ، فالتقى
الصفحه ١٣٨ : مستوفية كذلك. ثم
يقول ألحق به عشرون وبابه. والمراد ببابه أخوات عشرين من العقود العددية التى
ذكرناها
الصفحه ٢٠٤ : ، ثم الفروع : «أنت» للمخاطبة
المؤنثة ، «وأنتما» للمذكر المثنى المخاطب ، أو المؤنث المثنى المخاطب
الصفحه ٢٣٦ : ؛ مثل : عرفت مضمون
الرسالة ثم طويتها ؛ لأن تأنيث الضمير دليل على أن مرجعه هو المضاف إليه المؤنث ،
لا
الصفحه ٢٨٧ : جائزة كالإتباع : بل الإتباع أفضل.
ثم يقول : إن لم يكونا مفردين ؛ بأن
يكونا معا مركبين تركيب إضافة ، أو
الصفحه ٢٩٥ : ء
الإشارة التى من القسم الثانى كلمتان : هنا ، و : «ثمّ» وكلتاهما تفيد الإشارة مع
الظرفية (٦) التى لا تتصرف
الصفحه ٣١٤ :
بِمُؤْمِنِينَ).
وقد يراعى اللفظ ، ثم المعنى ، ثم اللفظ
؛ نحو قوله تعالى : (وَمِنَ
النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي
الصفحه ٣٥٢ :
أى : كل الموصولات يحتاج بعده إلى صلة
دائما ؛ ولا فرق فى هذا بين الموصولات الاسمية ، والحرفية. ثم قال
الصفحه ٣٥٤ : ... ومنه قول الشاعر يفاخر :
نحن الألى ...
فاجمع جمو
عك ثمّ
وجّههم إلينا
أى
الصفحه ٤٢٧ : الزائد وحده وهو «الباء» فانفصل الضمير الذى كان مجرورا فى محل
رفع ، ثم استتر مرفوعا فى الفعل «كفى» ، وصار
الصفحه ٤٦٣ :
المبتدأ وجوبا ، أشهرها أربعة :
(ا) المبتدأ
الذى خبره فى الأصل نعت ثم ترك أصله وصار خبرا. بيان هذا : أن
الصفحه ٤٦٧ : مفعول مطلق للفعل : «أسبح» ، ثم حذف الفعل وجوبا ؛ استغناء عنه
بوجود المصدر الذى يؤدى معناه ؛ ثم رفع
الصفحه ٥٣٠ : الشرطية المدغمة
فى «ما» الزائدة للتأكيد ، و «لا» نافية لفعل الشرط. ثم حذف فعل الشرط وفاعله وحذف
الجواب
الصفحه ٥ : منذ سنوات بعنوان : «رأى فى بعض الأصول اللغوية
والنحوية» ، ثم أتممناها بمقالات عشر ؛ نشرت تباعا فى مجلة