الصفحه ٥١ :
__________________
(١) عرّفها ابن هشام
بقوله : هي الواقعة بين معنى وذات (المغني ١ : ٢٢٨).
(٢) سورة الفاتحة
الصفحه ١٠٧ : يلومهم فيها على تمييز أخيه وإيثارهم إياه. وأما قائل الأبيات فمختلف عليه
، وانظر ما قالوه في نسبتها مفصلا
الصفحه ١٦٤ :
مفعوليها. كلّ هذه اللامات متشعّبة من لام الإضافة.
وأمّا لام
التوكيد فإنّها تجمع : لام القسم
الصفحه ٥٨ :
الحرفان عن الفعل فنصبا ، وليس معهما إضمار غيرهما. وأما سوى ذلك فمعه مضمر لا
يجوز إظهاره. وقد يضمر ما يجوز
الصفحه ٦٤ :
أمّا إدخال
اللّام في خبر إنّ دون سائر أخواتها ، فلأنّ إنّ داخلة على المبتدأ والخبر ، محققة
له
الصفحه ٦٥ :
الخبر لأنه موضع قد يقع فيه ما لا تؤثر فيه (إنّ) نحو الفعل الماضي والمستقبل
وحروف الخفض والجمل.
وأما
الصفحه ٦٦ : للنفي من قولك : ما زيد قائما ، فكذلك دخول
اللّام في الجواب وخروجها.
وأمّا سؤال من
قال : هلّا اكتفي
الصفحه ٨٠ :
إنّ جوابه قوله (إِنَّ ذلِكَ لَحَقٌّ
تَخاصُمُ أَهْلِ النَّارِ)(١) ، وقد قيل هو مضمر. وأمّا الجواب
الصفحه ٨٥ : يجوز الجمع بينهما ، ولا وصفه لأنه جرى مجرى
الأصوات (٣). وأمّا قوله تعالى : (قُلِ اللهُمَّ فاطِرَ
الصفحه ٩٤ : هذه اللام مختصا بالشعر (المغني ٢ : ٧١٣)
وقيل : إما أن الأصل (تفدي) وحذفت الياء للضرورة الشعرية ، وإما
الصفحه ١٦٥ : اللامات على هذا
التقدير.
وأمّا لام
التوكيد فإنها مؤكّدة لما دخلت عليه. وكذلك لام الابتداء للتوكيد ، ولام
الصفحه ٨ :
وكال يكيل فهو كايل ومكيل. وقال البصريون : أما الدليل على أنها فعل فهو
اتصال المضمر المرفوع به
الصفحه ٩ : نعم وبئس ، هما فعلان غير متصرّفين ، فكذلك ليس هي بهذه المنزلة في امتناعها
من التصرّف.
وأمّا سكون
الصفحه ١٠ : وما أشبه ذلك على الأصل.
وأما كون
اللّام وسطا في موقع عين الفعل في حروف المعاني فقولهم : ألا ، وهي
الصفحه ١٤ : التأنيث
، بمنزلة الألف التي في دفلى ، فلذلك لم تصرف المسمى بها. وأما الفرّاء فعنده أن
اللام في إلّا في