الصفحه ٢٤ : أنّ
العرب تقول : تفسّق الرجل في أمره ، إذا اتّسع فيه ، قال : فكأنّ الفاسق قد وسّع
على نفسه من مذاهب
الصفحه ١٩ :
وقد سمّيت وصلا ، ومع ذلك فإنّ الخليل نفسه قال : إنّما سمّيت ألف الوصل
بهذا الاسم لأنّها وصلة
الصفحه ١٢٦ : (٣) ، فقد زعم من لا علم له بالعربيّة ومعرفة أساليبها
واتّساع العرب فيها أنّ الخمر هاهنا هو العنب نفسه ، ضعفا
الصفحه ١٠٤ : ، فقد نصبت بها
المعرفة ؛ لأنّ الأب مضاف إلى الكاف وهي معرفة ، والمضاف إلى المعرفة معرفة ، وهذا
نقض لما
الصفحه ١٥ : إلا فيه
جحد جعلت ما بعدها تابعا لما قبلها ، معرفة كان أو نكرة ... وقال الله تبارك
وتعالى : (ما
الصفحه ٢٣ :
فقد كفره ، ثم صارت صفة تقع معرّفة بالألف واللّام على من خالف الإسلام ،
فلا تقول لمن ستر شيئا بعينه
الصفحه ٣٢ : أضفته
إلى معرفة تعرّف به ، كقولك : هذا ثوب زيد ، وغلام عمرو ، وأنت إذا قلت : مررت
برجل حسن الوجه ، فحسن
الصفحه ١٠٥ : المعرفة وهو
نكرة ؛ لأنّ أصله أن يقال : لا أب لك ، وليس يراد بقولهم : لا أب لك ، ولا أبا لك
: ولا أباك
الصفحه ١٧١ : المعرفة
تدغم في أربعة عشر حرفا ؛ لا يجوز إظهارها معها لكثرة دور لام المعرفة في الكلام ،
وتكرارها فيه
الصفحه ١٤ :
المسمّى به في معرفة ولا نكرة. يعني أن (إِلَّا) كلمة واحدة مؤنّثة ، فالألف التي في آخرها ألف
الصفحه ٢١ : أشبه ذلك ، إنما
صار معرفة لإشارتك بهذه الألف واللام إلى العهد الذي بينك وبين مخاطبك فيما دخلت
عليه هذه
الصفحه ٢٢ : من الصفات
الشرعيّة ؛ ألا ترى أنّ اشتقاق المؤمن من التّصديق ، ولا تقع هذه الصفة معرّفة
بالألف واللّام
الصفحه ١٤٤ : اللسان (مادة : سته).
(٢) هو أبو عبد الله
محمد بن زياد الرواية اللغوي ، وكان واسع الحفظ كثير المعرفة
الصفحه ١٦٣ :
باب معرفة أصول هذه اللامات
وبيان تشعّبها منها
اعلم أنّ هذه
اللّامات كلّها ، على اختلاف مواقعها
الصفحه ١٧٢ :
الطاء. ولا يجوز إظهار لام المعرفة مع شيء من هذه الأربعة عشر حرفا وذلك
قولك : التّائب والتّائبون