الصفحه ١٩٩ :
مصر ١٩٥٠
الانصاف في
مسائل الخلاف
ابن الأنباري
ليدن ١٩١٣
الصفحه ٥٩ : يقولون بوجود (أن) مضمرة أصلا بعدها ، وإنما يذهب بعضهم إلى أن الفعل
ينصب بعدها على الخلاف : وفي الموفي في
الصفحه ٤٥ : البصريون. والوجه الأول ينفرد به الكوفيّون.
ونذكر مسائل
هذا الباب على مذهب الكوفيّين لتعرفه ، نقول : من
الصفحه ٦٣ : أشبهه ، وكقوله : (إِنَّ فِي ذلِكَ
لَآياتٍ لِأُولِي النُّهى)(٣). /
الجواب عن هذه
المسائل
الصفحه ١٣٧ : بالابتداء.
ومن أمثال
العرب : «لو ذات سوار لطمتني» (٢). قال المبرّد فيما فسّره من مسائل سيبويه : إنه مرفوع
الصفحه ١٧٤ :
باب من مسائل اللام
نختم به الكتاب
اعلم أنك إذا قلت
: زيد لينطلقنّ ، وعبد الله لأبوه أفضل منك
الصفحه ٢٠٧ : ................................................ ١٦٧
باب من مسائل اللام
نختم به الكتاب........................................... ١٧٤
مسألة من
الصفحه ٣ : ، ومعانيها وتصرّفها والاحتجاج لكلّ
موقع من مواقعها ، وما بين العلماء في بعضها من الخلاف ، وبالله التوفيق
الصفحه ٧ : (ليس)
ففيها خلاف ؛ فالفرّاء وجميع الكوفيين يقولون هي حرف ، والبصريون يقولون هي فعل
ودليل الكوفيين على
الصفحه ١٤ : لا ، أي لم
يقم ، فقيل له : فأين الخبر؟ فقال : اكتفي بالخلاف من الخبر ؛ وذلك أن ما بعد إلا
مخالف أبدا
الصفحه ٣٨ : خلاف بابهما ؛ إذ يدخلان لتعريف
الجنس ، أو تعريف العهد ، أو يدخلان على ما غلب عليه نعته كالعباس والحارث
الصفحه ٥٠ : ٢ : ٦٦٨ و ٦٧٣ حيث قال ابن
هشام : ولا خلاف في جواز حذف الفاعل مع فعله نحو : (قالوا : خيرا) وكذلك استشهد
بها
الصفحه ٥٣ : ،
__________________
(١) انظر تفصيل
الخلاف في ذلك وحجج كل من البصريين والكوفيين في المسألة ٧٩ من كتاب الإنصاف.
(٢) واعلم أنه
الصفحه ٩٢ : .. مبنيّ لأنة ناب عن فعل الأمر ، فلو لم
يكن الأمر مبنيا لما بني ما ناب منابه. وانظر في تفصيل الخلاف بين
الصفحه ١٤١ : : «اللام اللاحقة لأسماء
الإشارة للدلالة على البعد أو على توكيده ، على خلاف في ذلك ، وأصلها السكون كما
في