الصفحه ١٧٠ :
ولو أدغم التبس بالمضاعف. وجاز الإدغام في : ود وعدّان ، لأن صوتهما من
الفم ، والنون ليست كذلك لأنها
الصفحه ١٤٣ :
باب اللام المزيدة في عبدل
اعلم أنّ
النحويين أجمعوا على أنّ حروف الزوائد عشرة وهي : الواو ، واليا
الصفحه ٨٥ :
والفرازين ، أو : الزّنادقة والفرازنة (١) ، وكذلك لا تقول : يا للهمّ ، فتجمع بين الميم المثقلة
في
الصفحه ١٠٠ :
ما بعد اللام (١) لم تثبت فيه الألف ، وكذلك قولهم : لا غلامي لك ، إنما
حذفت منه نون الاثنين لتقدير
الصفحه ١٥٥ : السكّيت (٢) : هو
__________________
(١) جاء في تاج
العروس (مادة : رفن): «الرفنّ : الطويل الذنب من
الصفحه ١٦٧ :
باب أحكام اللامات في الادغام
إنّما نذكر هذا
ليكون هذا الكتاب جامعا لمعاني اللّامات وأحكامها
الصفحه ٦٥ :
فإن قال قائل :
فهلّا جعلت اللّام في الاسم وإنّ في الخبر؟ قلنا : ذلك غير جائز لعلّتين : إحداهما
أنّ
الصفحه ٧٣ : ](١) به. ولا تكون هذه اللّام خافضة للمقسم به إلّا متضمّنة
معنى التعجّب في الله وحده (٢) ، كما قال الشاعر
الصفحه ١١١ : في النيّة ، أنه منصوب ، ولو
كان حرف النداء غير واقع عليه لم يجز نصبه. وليس في العربيّة موضع تدخل فيه
الصفحه ١٦٩ : الثّنايا. ومخرج الراء أدخل من مخرج النون واللام ، في ظهر
اللسان قليلا لانحرافه إلى اللّام (١).
وفي الرا
الصفحه ٩ : نعم وبئس ، هما فعلان غير متصرّفين ، فكذلك ليس هي بهذه المنزلة في امتناعها
من التصرّف.
وأمّا سكون
الصفحه ٦٣ : ، وعلمت إنّ بكرا لقائم ، كما قال الله تعالى : (أَفَلا يَعْلَمُ إِذا بُعْثِرَ ما فِي
الْقُبُورِ وَحُصِّلَ
الصفحه ١٠٤ :
فإن قال : فإنّ اجتماع النحويّين على أنّ (لا) في النفي لا تعمل في المعارف
ولا تنصبها ، فخطأ عند
الصفحه ٣٤ :
المحذوفة كما ذكرنا ، وليستا في الذي وبابه عوضا من محذوف ، فصارتا في الله
عزّ وجلّ كأنهما من نفس
الصفحه ٩٤ :
كثير. فليس إضمار العوامل بموجب تغيير بناء المعمول فيه ، فلو كان تقدير :
اذهب يا زيد ، واركب