الصفحه ١٦٨ : وأحكامه ، وإنّما ذكرنا منه أصلا يدلّ على وجوهه
لتعلّقه بمقصدنا ، ثمّ نرجع إلى ذكر اللّام. واعلم أنه لا بدّ
الصفحه ١٤ : القوم لا زيد وهذا تحكّم منه ،
وإلغاء إنّ وقد بدىء بها ما لا يعقل في كلام العرب ولا يعرف له نظير ؛ وذلك
الصفحه ١٥ :
زيد منطلق ، على إلغاء الظن وقد بدأت به. وكذلك موقع إنّ في إلّا إن كانت
كما زعم مركّبة من حرفين
الصفحه ٤٧ : : هذه
الدار لزيد ، وهذا المال لعمرو ، وهذا ثوب لأخيك. وقد تتقدّم مع المالك قبل
المملوك إلّا أنه لا بدّ
الصفحه ٥١ :
للمستحقّ والمالك. ولام الملك والاستحقاق جميعا من صلة فعل أو معناه ، لا بدّ من
ذلك. وكذلك سائر حروف الخفض
الصفحه ٧٥ : (٢) ، ولا اللّام إلا عليه في حال التعجّب (٣). ولا بدّ للقسم من جواب ، وجوابه في النفي ما ولا ، وفي
الإيجاب
الصفحه ٧٨ : ء : باللّام وإنّ في الإيجاب ، وما ولا
في النفي (١). ولا بدّ للقسم من جواب ؛ لأنه به تقع الفائدة ويتمّ
الكلام
الصفحه ٧٩ : ، وكذلك جميع ما في كتاب الله تعالى
من الأقسام لا بدّ له من جواب ظاهر أو مضمر على ما ذكرت لك. وربّما بعد
الصفحه ٩٢ :
معرب أنه لا بدّ للمعرب من عامل يدخل عليه فيعربه ، لأنّ الشيء لا يعرب
نفسه ، فكما أنه لا يجوز أن
الصفحه ١٠٣ : .
قيل : هو كذلك
، وقد قال الشاعر فحذف اللّام وأضاف فقال :
أبالموت
الّذي لا بدّ أني
الصفحه ١٠٥ : وآدم عليهما السّلام ، فأمّا سائر الناس
فليس بدّ لكل واحد من أب ، وإنما يراد بقولهم : لا أبا لك ، أنه لا
الصفحه ١١٣ : موجبا لزمته اللّام في أوله / والنون في آخره ثقيلة أو
خفيفة ، ولم يكن بدّ منهما جميعا ، وذلك قولك : والله
الصفحه ١٢٢ : بدّ في الخبر من اللّام ؛ لأنّ الأصل ما ذكرت لك
من إبطال عملها مع التخفيف وحجّة من نصب بها مخفّفة أنه
الصفحه ١٣٣ :
وجندلا ، وما أشبه ذلك ، فاللّام للتبيين لا بدّ منها إلّا أن تترك لعلم
المخاطب. قال جرير
الصفحه ١٣٧ : العوّام (٣)
قال : الاختيار
نصب غير كما ذكرت لك ، واللّام مضمرة ، تقديره : لأدّى الجوار ، ولا بدّ