الصفحه ١٣١ :
عليه ، ومن ذلك قول الله عزّ وجلّ : (فَسُحْقاً لِأَصْحابِ
السَّعِيرِ)(١).
وربّما جاءت
مصادر لا
الصفحه ٢٧ : معهما أن ذلك يطّرد منكورا في جنسه وهذا لا يطّرد.
ومن قولهم في
هذا الباب : الثّريّا (١) للكواكب
الصفحه ١٠٢ : أقاسيه
بطيء الكواكب (٢)
ومن العرب من
يقول : يا تيم تيم عديّ ، ويا زيد زيد اليعملات ، فيجعل الأول
الصفحه ٢٦ : كلمة.
(٢) الدبران : خمسة
كواكب من الثور.
(٣) الدبر ، بضم
وبضمتين : الظهر ، ودبر الأمر : آخره
الصفحه ١٨٩ : لهم يا أميمة ناصب
وليل أقاسيه بطيء الكواكب ١٠٢
(ت)
ربما أوفيت في علم
الصفحه ١٠٨ :
إلى الكاف فتلحق فيه الألف علامة للنصب ، وتجعل اللام مؤكّدة ، وتضمر الخبر
، لأن اللام ليست بخبر على
الصفحه ٧٤ :
وقد كشف بعض المحدثين معنى هذه اللام وتضمنها للتعجب بأن كرّر عليها
التعجّب ، وإن كان ليس بحجّة
الصفحه ١٩٤ :
اردد
علينا شيخنا مسلّما ٨٦
لما رأت ساتيدما استعبرت
لله درّ اليوم من لامها ١٠٨
الصفحه ٥٧ :
(وَما كانَ اللهُ
لِيُضِيعَ إِيمانَكُمْ)(١) و (ما كانَ اللهُ
لِيَذَرَ الْمُؤْمِنِينَ عَلى ما
الصفحه ١٠٧ : بعد أن استشهد بالبيت على
أن (لا) تعمل عمل ليس : «وإنما لم يقدّروها مهملة والرفع بالابتداء ، لأنها
الصفحه ٢٩ :
ومن نادر ما
دخلت عليه الألف واللّام للتّعريف قولهم (الآن) في الإشارة إلى الوقت الحاضر ،
ونحن نذكره
الصفحه ٣٩ :
والثالثة أن تقول : أنال لك أن تفعل كذا وكذا ، بزيادة اللّام. قالوا فدخلت
الألف واللّام على اللغة
الصفحه ٢٨ :
وقد دخلت الألف
واللّام للتّعريف على ضرب سادس ، وذلك دخولها على بعض الأسماء ثابتة غير منفصلة ،
ولم
الصفحه ٣٧ :
تدخل عليه الألف واللّام إلا عرّف ، إلّا الشيء في حال التنكير ؛ فإن الشيء
في حال التنكير لم تمكّنه
الصفحه ٤١ :
القائم والضارب يدلّ على أنّ الألف واللام فيهما ليستا (١) بمعنى الذي.
والوجه الثالث
ينفرد به