الصفحه ٢٠١ : )
مصر ١٣٢٧
ديوان الشماخ
(بشرح الشنقيطي)
ديوانا عروة
بن الورد والسموأل
الصفحه ١١٥ : أسد ، واسمه منقذ بن حنيس ، وقيل الحارث بن عمرو ،
قدم على رسول الله صلّى الله عليه وسلّم وأنشده
الصفحه ٣٦ : واللّام والإضافة فقال :
وبالقوم
الرّسول الله منهم
لهم ذلّ
القبائل من معدّ
الصفحه ١٩٠ :
ومن البلية لا أبالك أنني
ضربت على الأرض بالأسداد ١٠٣
وبالقوم الرسول الله
الصفحه ١٠ : التي تقع
افتتاحا لكلام ، كقوله تعالى : (أَلا لَعْنَةُ اللهِ
عَلَى الظَّالِمِينَ.)(٢) وكقول الشاعر وهو
الصفحه ١٣٤ : ٨٣ : ١٠.
(٤) انظر الحاشية ٢
من الصفحة السابقة.
(٥) هو حسّان بن ثابت
شاعر الرسول صلّى الله عليه
الصفحه ٥٦ : بِعَذابٍ)(٢) وفي قولك : سرت حتى أدخل المدينة ، وفي قول الله تعالى
: (وَزُلْزِلُوا حَتَّى
يَقُولَ الرَّسُولُ
الصفحه ٧١ : إلّا
في النيّة ، وإنّما حكمنا عليها بذلك لأنّ القسم لو ظهر لم يجز أن يقع الفعل
المستقبل محقّقا إلّا
الصفحه ١٢٨ : اختلف اللّفظان.
__________________
إنه روي بكسر الحاء ،
عطفه على قوله : لا يبعد الله وجعل الواو واو
الصفحه ١٢٦ :
إنّما كان يعصر عنبا تؤول عاقبته إلى أن يكون خمرا فسّماها بذلك ، وحكى
الأصمعيّ (١) عن المعتمر بن
الصفحه ١٠١ : (الكتاب
١ : ٣١٥) ونسبه المبرد لعمر بن لجأ (الكامل ٣ : ٩٥٢) وفي الخزانة أنه لعبد الله بن
رواحة خلافا لمن
الصفحه ١٣٧ : والمغني ١ : ٢٨٧ و ٢٩٧ و ٢ : ٧٠٢.
(٢) يعنون أنه لو
ظلمني كفء لي لهان الأمر. وانظر مجمع الأمثال للميداني
الصفحه ١١١ :
أنشده سيبويه والخليل وغيرهما ، وأنشدت الجماعة أيضا :
قالت بنو
عامر خالوا بني أسد
الصفحه ٧٣ : ](١) به. ولا تكون هذه اللّام خافضة للمقسم به إلّا متضمّنة
معنى التعجّب في الله وحده (٢) ، كما قال الشاعر
الصفحه ١٠٤ : أصّلتموه ، وضدّ لما أجمعتم عليه. قيل له : ليس كما ذهبت إليه ، وذلك أنه
قد تكون أسماء بألفاظ المعارف وهي