الصفحه ١٠٥ : المعرفة وهو
نكرة ؛ لأنّ أصله أن يقال : لا أب لك ، وليس يراد بقولهم : لا أب لك ، ولا أبا لك
: ولا أباك
الصفحه ١٠٦ : يقال
: لا أب لك ، فينصب الأب ب (لا) ، ويكون (لك) الخبر ، كما قال الشاعر :
فلا أب وابنا
مثل
الصفحه ١٠٧ :
/ من صدّ عن نيرانها
فأنا ابن قيس
لابراح (١)
ونظير رفع الأب
الصفحه ٧٣ : :
ياسمين البر. والآس : نبات دائم الخضرة. وهذا البيت من شواهد الكتاب (٢ : ١٤٤) وهو
منسوب فيه إلى أمية بن أبي
الصفحه ٧٦ : (٣)
وقال الهذليّ :
لعمر أبي
عمرو لقد ساقه المنى
إلى جدث يوزى
له بالأهاضب
الصفحه ١٢٨ : نسبة هذه
الأبيات وروايتها اختلاف ؛ ففي مغني اللبيب (١ : ٢٣٥) :
فإن يكن الموت أفناهم
الصفحه ٧٧ : .
(٤) ألكني إليها : أي
أبلغها رسالتي. والألوك : الرسالة. وقد ذكر البغدادي هذا البيت مع أبيات أخرى
قالها سحيم
الصفحه ٨٤ :
وأبي الخزرج
الفتى الوّضاح (١)
/ فإنّه فتح
اللّام الثانية لأنه كرّر معها (يا) ولم يضمّ الاسم
الصفحه ١١٦ : جدا.
__________________
(١) الأبيات لجذيمة
الأبرش. والبيت الأول منها من شواهد سيبويه (الكتاب
الصفحه ١٣٨ : ، استكتبه كسرى واتخذه ترجمانا ، وتزوج هندا بنت
النعمان بن المنذر ، وعلى يد أبيها النعمان كان مقتله حوالي سنة
الصفحه ١٨٢ : الشيخ الفقيه الأجلّ أبي محمد عبد الله بن عزاز بن كامل
الشافعيّ ، أدام الله توفيقه وسلامته ، جميع هذا
الصفحه ١٨٩ :
لعمر أبي عمرو لقد ساقه المنى
إلى جدث يوزى له بالأهاضب ٧٦
كليني
الصفحه ٦ : الأسماء
والأفعال ، وهي أكثر من أن تحصى وأبين
__________________
(١) سورة محمد ٤٧ :
٣٦.
(٢) الآية
الصفحه ١٥ : عنهم ويثبته لما بعد إلّا.
وهي في قراءة أبيّ (ما فعلوه إلا قليلا منهم) كأنه نفى الفعل وجعل ما بعد إلّا
الصفحه ١٦ :
المحدثين ، وكثيرا ما نراه في شعر أبي نواس ومن هو في طبقته. وأحسبهم
تأوّلوا هذا المذهب.
وأما كلّا