الصفحه ٢٢ : قبل ابن هشام (٧٦١ ه) استطاع أن يستوعب الحروف جميعها دراسة وبحثا ،
وأن يعرض من خلال حديثه عنها كثيرا
الصفحه ٦ : الحديث المفصل عن حياة
الزجاجي وآثاره في كل كتاب سأخرجه من كتبه ـ أن أفرد لذلك
الصفحه ٩ :
وابن شقير ، وابن الخياط ، وابن السراج ، وغيرهم (١) ، وتخرج على يده عدد من التلاميذ أكثرهم دمشقيون
الصفحه ٢٣ : اللام في الإدغام.
وترك الباب الأخير من الكتاب لمسائل صغيرة متفرقة ، ختمها بالحديث عن اللام في
قوله تعالى
الصفحه ١٢ : وصل منها لم
يطبع إلا أقله وما زال أكثره ينتظر الجهد والعزيمة.
ونعرّف فيما
يلي بكل مؤلفاته
الصفحه ٢١ : ، وتناول في
حديثه كل ما يتصل بهذا الحرف ، ومواقعه في الكلام ، وأحكامه المختلفة.
ودراسة الحروف
على هذه
الصفحه ١٥ :
كتاب لأبي بكر بن الأنباري. وقد شرحه الزجاجي واختصره وحذف منه الشواهد
وتعليق ابن الأنباري عليها
الصفحه ٢٤ : من مؤلّفات أبي القاسم الزجاجي.
والمجموعة في
مكتبة شهيد علي باستمبول (رقم : ١١). وفي معهد إحيا
الصفحه ١٠ : طبقة الفارسي نفسه ، اللهم إلا أن تكون لقولة الفارسي أسباب
أو دوافع نفسية من عداوة الصنعة والحط من قيمة
الصفحه ١٤ : تعرف باسم المجالس.
وللأمالي أكثر
من نسخة ، فمنها الأمالي الكبرى ، ومنها الأمالي الوسطى ، ومنها الصغرى
الصفحه ١٣ : الصغرى والكبرى (٣) ولم يطبع شيء من شروح الكبرى على ما أعلم ، مع أن
المكتبات احتفظت لنا بعدد كبير من هذه
الصفحه ١١ : كان حرّ الفكر مستقل الرأي مع
سماحة في النفس ونبل في الخلق ، فلم يمنعه هواه البصريّ من عرض أحسن حجج
الصفحه ١٨ :
١٤ ـ شرح رسالة
سيبويه : لم يشر أحد من الباحثين إلى هذا الكتاب على كثرة عنايتهم بكتاب سيبويه
وما
الصفحه ٢٩ :
٨ ـ أشرت بخط
مائل في وسط الكلام إلى انتهاء صفحة من الأصل المخطوط وابتداء صفحة جديدة ، ووضعت
على
الصفحه ٥ : القرن
الرابع للهجرة ، ذلك القرن الذي بلغت الثقافة الإسلامية فيه مبلغا رائعا من الخصب
والشمول ، والذي ضرب