الصفحه ٣٤٣ : والنصائح الكافية لمحمد بن عقيل ص ٩٦ و
١١٧ و ١٨٣ والأنوار العلوية للشيخ جعفر النقدي ص ٢٣ و ٣٢٨ و ٣٣٦ ولمحات
الصفحه ٢٦٦ : ،
لذلك برئ «صلىاللهعليهوآله» إلى الله من فعله ثلاث مرات.
النبي صلىاللهعليهوآله نصير المظلومين
الصفحه ٩٨ : ج ٤ ص ١٨٧ وإمتاع الأسماع ج ١ ص ١٦٦ والنصائح
الكافية ص ١١٢ وتقوية الإيمان ص ٦٩ والأنوار العلوية ص ١٨٥ وإحقاق
الصفحه ١٤٠ : » حين أخذ المال للفقراء من أصحابه ، ثم للمظلومين بسبب
عدوان خالد لم يجعل أداء المال المقترض بعهدة بيت
الصفحه ٣٦٣ : :................................................... ٢٦٤
النبي صلىاللهعليهوآله نصير المظلومين :................................................. ٢٦٦
الصفحه ١٣٨ : هؤلاء الأنبياء العظام يدل على
مقامه ، وعلو درجته أيضا.
النبي صلىاللهعليهوآله يقترض أموالا ويقسمها
الصفحه ٢١٦ : والأنوار العلوية ص ٢٨٨ وغاية المرام ج ٥ ص ٣١٨ و
٣٣٦ ونفس الرحمن في فضائل سلمان للميرزا الطبرسي ص ٤٨٥ وتنقيح
الصفحه ٣٤١ : الغبي لحسن بن علي للسقاف ص ٥٩ وقاموس شتائم
للسقاف ص ١٩٨ ودفع الإرتياب عن حديث الباب للعلوي ص ٣٣ وتفسير
الصفحه ٣٥ : ، ليعطي للناس الإنطباع الصحيح عن حقيقة هؤلاء ، ليدركوا بعقولهم ،
وبفطرتهم البون الشاسع بينهم وبين حقيقة
الصفحه ٨٦ : يصر
على بنوتهن الحقيقية لرسول الله «صلىاللهعليهوآله» ، وكذلك الذين ما زالوا يصرون على هذا الرأي
الصفحه ٢٧٢ : ، ونبلوهم
، ونخبرهم. والناس على هذين القولين الخ ..» (١).
وقد واجه عبد
الرحمن بن عوف خالدا بهذه الحقيقة
الصفحه ٢٩٢ :
وغضب النبي «صلىاللهعليهوآله» وإعراضه عن خالد ، لعله لأجل دلالة الناس عن حقيقة :
أن خالدا ليس
الصفحه ٢١ : .. غير أن الحقيقة هي : أن خالدا كان هو المبادر للقتال ،
مخالفا بذلك أوامر رسول الله «صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٥٧ : ، لكننا سنكتفي بالإلماح
إلى بعض النقاط التي تفتح نافذة يستطيع الباحث عن الحقيقة أن يطل منها على الأسباب
الصفحه ٨١ : » ، وينتسب إليه ، وهي زينب التي يدّعي البعض : أنها
ابنته على الحقيقة ، أو بالتربية ـ كما هو الحق ـ.
فإنه