الصفحه ١٤٣ :
العطرة وسنّته المباركة المصدر الثاني للتشريع الإسلامي بعد الذكر الحكيم
الصفحه ٢٧٤ :
الثاني (١)
، وقال أبو حنيفة (٢)
، ومالك (٣)
: مستحبة فيهما معا (٤).
وأمّا عند ذكره
الصفحه ١٠٩ :
فقلت له : قد كنت اليوم أنا وجعفر بن
مكي الشاعر نتجاذب هذا الحديث.
فقال جعفر : لم ينصر رسول الله
الصفحه ١٢٤ : اللغة : الإشارة والكتاب والإلهام
وكلّ ما ألقيته إلى غيرك ليعلمه فهو وحي ، وهو مصدر وحى إليه يحي من باب
الصفحه ١٧٥ : : هو مصدر
وَحَى إليه يَحِى من باب وعد ، وأوحى إليه بالألف مثله ، وهي لغة : القرآن الفاشية
، ثم غلب
الصفحه ٢٣٦ : في اللغة : الإشارة والرسالة والإلهام
وكلّ ما ألقيته إلى غيرك ليعلمه فهو وحي ، وهو مصدر وحى إليه يحيي
الصفحه ١٦٩ :
وقال الطبرسي في تفسيره روى إبن عقدة عن
أبي جعفر عليهالسلام
إنّ الشجرة : رسول الله
الصفحه ١١٦ : عليهالسلام
: «بَلَّغَ
عَنْ رَبِّهِ مُعْذِراً» لكي لا يبقى لأحد
عذر عند المخالفة. قال الله تعالى : «لِئَلَّا
الصفحه ٤٩ :
عند الله الّذي لا يعلمه أحد إلّا رسول الله صلىاللهعليهوآله.
قال تعالى : «عَالِمُ الْغَيْبِ
فَلَا
الصفحه ٢٧١ : لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ
إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ»
(٢) (٣).
وفي الكافي
الصفحه ٢٧٥ : الإحتياط
(١).
ومنهم من أوجبها في كلّ مجلس مرّة ، ومنهم
من أوجبها في العمر مرّة ، والحقّ الوجوب عند ذكره
الصفحه ٢٧٦ : الصدوق عن جعفر بن محمّد ،
عن أبيه ، عن آبائه عليهمالسلام.
قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله
: أنا
الصفحه ٧٩ : ، وبالكسر : المصدر ، والزلازل : الشدائد ، أي متحيّرين
في الشدائد تائهين مغمورين في إضطراب من الأمر ، أي لا
الصفحه ٢٦٨ :
فصلّى عليهم ودفنهم في مضاجعهم ، وكبّر على حمزة سبعين تكبيرة (٢).
قوله عليهالسلام
: «وَقُتِلَ
جَعْفَرٌ
الصفحه ٣٣ : «والكتاب المسطور» فدل على تغايرهما (٢).
وقيل «العِلْمِ المأثور» بكسر العين
وسكون اللام مصدر عَلِمَ فيكون