الصفحه ٦٣ :
في معنى كلامهم يُعرف
معناه الصحيح على طبق الواقع، مثال ذلك: ان المنصور سأل الصادق عليهالسلام
عن
الصفحه ٥٧ : رأى الفجر جلس في مصلّاه يسبّح ثمَّ قام فصلّى الغداة، وطاف بالبيت اسبوعاً وخرج فتبعته وإذا له غاشية
الصفحه ٧٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
وتزودنا بزاد، فقال: هاتا ما معكما من الزاد، فأخرجنا الزاد فقلّبه بيده، فقال: هذا يبلغكما إلى
الصفحه ٥٠ : أشفت القوم أضغانها
موضوع
المجلس السابع: باب الحوائج
قال شيخ الحنابلة «ما همّني أمر فقصدت
قبر
الصفحه ٧٠ : يقطين من الدعاة للعباسيين ووقع في محنةٍ عظيمة أيام مروان الحمار، لأنَّ مروان طلبه ففرَّ من وطنه
واختفى
الصفحه ٧٧ :
البيت؟ قال: كان
يقتلهم على الملك لانَّ المُلك عقيم ثم أخد يحدثهم عن ذلك قائلاً: لقد حججت معه سنة
الصفحه ١٣ : وحبّك زادي
مسّني الضر وانتحى بي فقري
نحو مغناك قاصداً من بلادي
ليس
الصفحه ٧٩ : هربوا خائفين هائمين على وجوههم، وزاد هارون على أسلافه، فدفن العلويين وهم أحياء وأشاع في بيوتهم الثكل
الصفحه ٨٩ : : فاكشف الثوب عن وجه موسى بن جعفر».
قال عمرو: فكشفت الثوب عن وجه الامام
وإذا به قد مات والتفت السندي إلى
الصفحه ٩٩ : الأخير وأخذ القوم في تجهيزه فانبرى يعقوب بن جعفر إلى الامام فقال له: كنا نعهد الشخص إذا نزل به الموت يقرأ
الصفحه ٣٩ : جعفر عليهالسلام
فكشفته فرأيته ميتاً فبكيت واسترجعت ثم قال للقوم انظروا اليه فأتوا واحد بعد واحد فنظروا
الصفحه ٤٠ : الذي لاقى من القوم صابراً
أذىً لو يلاقى أذيً ساخَ يذبك
* * *
الصفحه ٤٢ : بعض هذه المغيّبات، فمثلاً عيسى روح الله عليهالسلام
يُحدِّث قومه كما حكى عنه القرآن
الصفحه ٦٩ : الحبوسا
أفك القوم بالنّداء عليه
فانجلى ما تقوّلوا معكوسا
حيث كان
الصفحه ٧٥ :
به أشفت القومُ أضغانَها
* * *
ظل مطروح والسندي ينادي اعليه