الصفحه ٣٦١ : : هذا مولانا
صاحب الزمان ، وقد شاهدته مرارا في مثل هذه الليلة عند خلوّها من الناس ، فتأسّفت
على ما فاتني
الصفحه ٣٥٢ :
عنده بمدينة ألوان من أرض أذربايجان وكان لا ينقطع توقيعات مولانا صاحب الزمان عجل
الله فرجه على يد أبي
الصفحه ٣١٠ : أربعين يوما من ولادة نرجس فإذا مولانا صاحب الزمان
يمشي في الدار ، فلم أر لغة أفصح من لغته فتبسّم أبو
الصفحه ٣٩٠ :
التوقيع بخطّ مولانا صاحب الزمان عجل الله فرجه : أمّا ما سألت عنه ـ أرشدك الله
وثبّتك ووقاك من أمر المنكرين
الصفحه ٢٩٧ : ابنه الحسن العسكري ، ومن أحبّ أن
يلقى الله عزوجل وقد كمل إيمانه وحسن إسلامه فليتولّ ابنه صاحب الزمان
الصفحه ٣٥١ : وردت رقعة على أبي جعفر العمري من مولانا صاحب
الأمر ومعها درج مثل الدرج الذي كان معي ، فيه ذكر المال
الصفحه ١٠٤ : المهدي صاحب العصر والزمان ، واستخرج من زبر كلمة الغيب في
قوله تعالى (الَّذِينَ
يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ
الصفحه ٣٦٠ : عليهمالسلام واحدا بعد واحد إلى أن انتهى إلى صاحب الزمان عجل الله
فرجه فلم يذكره ، فعجبت من ذلك وقلت : لعلّه
الصفحه ٤١١ : حوبة ، والله يلهمكم الرشد ويلطف لكم في التوفيق برحمته.
التوقيع باليد
العليا على صاحبها السلام : هذا
الصفحه ٣٤٣ : الأمر طلبا شافيا حتّى ذهب لي
فيه مال صالح ، فوقعت إلى العمري وخدمته ولزمته وسألته بعد ذلك عن صاحب الزمان
الصفحه ٣٩٥ : الوكيل (٢).
التاسعة
: من التوقيعات فيه
: في ذكر طرف ممّا خرج أيضا عن صاحب الزمان عجل الله فرجه من
الصفحه ٣١٢ : بن إسحاق صاحب مولانا أبي محمّد عليهالسلام ، فارتحلت خلفه وقد كان خرج قاصدا نحو مولانا بسرّ من رأى
الصفحه ٢٩٩ : الرضا عليهالسلام الخلف الصالح من ولد أبي محمد الحسن بن علي ، وهو صاحب
الزمان وهو المهدي. وعن هارون بن
الصفحه ٣٣٧ : في الوصية حتّى انتهى إلى صاحب
الزمان عليهالسلام ، ثمّ أعلمني ما حدث فلم يكن لي همّة إلّا طلب الناحية
الصفحه ٣٩٤ : صاحب
الزمان عجل الله فرجه ، وكذب على الله وحججه ونسب إليهم ما لا يليق بهم وما هم منه
برآء ، ثمّ ظهر منه