الصفحه ١٨٣ : درهم ، فتذكّر قول الرضا عليهالسلام إنّك ستحتاج إلى الدنانير.
وكانت له جارية
لها من قلبه محل ، فرمدت
الصفحه ١٧٥ : : عصبة من المسلمين يفتتحون البيت
الأبيض ، بيت كسرى وآل كسرى. وسمعته يقول : إنّ بين يدي الساعة كذّابين
الصفحه ٣٧٠ : الفضيحة ، فصاح عليه الناصبي ـ السيد علي
المذكور ـ وشتمه بالرفض والعصبية وقال : أتغير عليها يا فلان؟ فأجابه
الصفحه ٤١١ :
اعتصموا بالتقيّة
من شب نار الجاهلية يحششها عصب اموية تهول بها مهدية ، أنا زعيم بنجاة من لم يرم
الصفحه ٧٣ :
الآية
الحادية والخمسون : قوله تعالى (حَتَّى إِذا رَأَوْا
ما يُوعَدُونَ إِمَّا الْعَذابَ وَإِمَّا
الصفحه ١١٧ :
وذهب الإمامية إلى
مثل ذلك (١) ، فيكون قوله : اورشليم الجديدة النازلة من السماء ، كناية
عن مكة وهذا
الصفحه ١١٨ :
بعد ظهوره وناهيك به من تنبؤ الصادق ومن بالحقّ ناطق.
والثاني
: قوله واكتب إلى
ملك كنيسة سيمرنا الخ
الصفحه ١٢٨ :
الأبد.
فمن قوله : سلوا ،
إلى : من العذاب ؛ ظاهر الدلالة على أنّ الواجب تعالى يقول لنبيّه أن يسلي ويخبر
الصفحه ١٢٠ :
الجديد. قوله هذا
ما يقول الذي عيناه إشارة إلى شدّة غضبه. وقوله رجلاه كالنحاس إشارة إلى استقامة
الصفحه ٧٤ : ذكرهم
الله في كتابه (لُدًّا) أي كفّارا (١).
الآية
الثانية والخمسون : قوله تعالى (يَعْلَمُ ما بَيْنَ
الصفحه ٩٢ :
الآية
التاسعة والتسعون : قوله تعالى (وَاسْتَمِعْ يَوْمَ
يُنادِ الْمُنادِ مِنْ مَكانٍ قَرِيبٍ
الصفحه ١٠١ :
يَسْرِ) (١) عن أبي عبد الله عليهالسلام قال : قوله عزوجل (وَالْفَجْرِ) الفجر هو القائم والليالي
الصفحه ٥٨ : الأكراد أحدا فإنّهم جنس من الجنّ كشف عنهم الغطاء (٤).
الآية
الرابعة عشرة : قوله تعالى (يا أَيُّهَا
الصفحه ٦٦ : أَنْفُسَكُمْ) ، أي قولوا بهم جميعا تهتدوا (١).
الآية
التاسعة والعشرون : قوله تعالى (وَقاتِلُوا
الْمُشْرِكِينَ
الصفحه ٦٨ :
وأصحابه (١).
الآية
الخامسة والثلاثون : قوله تعالى (لَوْ أَنَّ لِي
بِكُمْ قُوَّةً أَوْ آوِي إِلى