الصفحه ٣ : والنّاس
كافة سيّد ولد آدم محمد صلىاللهعليهوسلم وذكر بعض الافذاذ من التابعين ممن أخبر عنه رسول الله
الصفحه ٥ :
جمعه وذكر أصوله كما سيأتى إن شاء الله مفصلا
فقد شمرنا عن ساعد
الجد وبذلنا الهمة فى تحصيلة مدة غير
الصفحه ٢٧ : ان القسوة
وغلظ القلوب فى الفدادين عند أصول أذناب الابل حيث يطلع قرنا الشيطان فى ربيعة
ومضر» رواه
الصفحه ٤١ : اليمن والأمانة فى الازد) وقد تقدم نحوه
عن أبى هريرة عند الترمذي وأحمد وفى جامع الاصول فى باب فضائل أهل
الصفحه ٤٢ : والقسوة وغلظ
القلوب فى الفدادين فى ربيعه ومضر عند أصول اذناب الابل حيث يطلع قرن الشيطان)
رواه الخطيب اه
الصفحه ٤٨ : «اللهم بارك لاحمس فى
خيلها ورجالها» الحديث أخرجه أبو داود اه جامع الاصول ج أول ص ١٤٨ قلت وفى الباب
أحاديث
الصفحه ٤٩ : أحمد فى مسنده ج ثانى ص ٢٤٣. قلت ورواه
الشيخان عن أبى هريرة أيضا اه تيسر الاصول. وعن ابن عباس رضى الله
الصفحه ١٣٤ : ومخرجيها من الاصول المذكورة ولم أكتف بكتاب واحد عن
غيره لانا فى عصر كثرت فيه الزنادقة والمحلدون يتظاهرون
الصفحه ١٤٦ : فى علم الاصول ان المقدور الذى لا يتم
الواجب الا به فهو واجب كما أن الدين برىء من الجحود فهو برىء من
الصفحه ١٤٧ :
المتعلقه : بأهل اليمن آية ايه ، وسرد فى ذلك أقوال المفسرين بالرواية ، واستقصى
من أصول السنة وكتب الصحاح
الصفحه ٩ :
لأنفسنا واحتجبناه
دون غيرنا خبرا عظيما وخطرا جسيما فيه شرف الحياة وفضيلة الوفاة للناس كافة ولرهطك
الصفحه ٦٠ : اله الا الله وأن محمدا عبده ورسوله وانى أدعوك بدعاء الله وانى
رسول الله الى الناس كافة لانذر من كان
الصفحه ٧٤ : وجهه هو رسول
الله فقال الحبر فانى أشهد أنه نبى وانه رسول الله وأنه أرسل الى الناس كافة فعلى
ذلك أحيى
الصفحه ٩٨ : «الى عبادة الله وحده لا شريك
له
وان تشهدوا انى
رسول الله الى الناس كافة» فقال متكلمهم فما وراء ذلك من
الصفحه ١٣٥ : والأئمة لمهتدين
لانهم قدوة الامة فاذا كانت هذه صفهتم فلا ينبغى لمؤمن أن يتخلف عنهم قال وصف
الايمان كاف