الصفحه ٤٢ : الاسلام من غير مناصبة حرب ولا قتال كما سيأتى بيانه ان شاء الله تعالى
عن جابر بن عبد الله رضى الله عنهما
الصفحه ٦٠ :
يدعوهم الى الاسلام
مقدما كتاب رسول
الله الى كسرى لعلاقته باسلام باذان نائبه بصنعاء وهذا نصه (بسم الله
الصفحه ٦١ : فاسلم وأسلمت الابناء من فارس
من كان منهم باليمن فبعث باسلامه واسلام من كان معه الى رسول الله
الصفحه ٦٤ : وعليهم أقامة شعائر الاسلام من
بدل فقد حارب الله ومن آمن به فله ذمة الله وذمة رسول الله اللقطة مؤداة
الصفحه ٦٨ :
وبعلمهم القرآن والسنة ومعالم الاسلام
الصفحه ٦٩ : فمن زاد خيرا فهو خير له وأنه
من أسلم من يهودى أو نصرانى اسلاما خالصا من نفسه ودان بدين الاسلام فانه من
الصفحه ٧٦ : فعلى بن أبى طالب على الناس رواه
الطبرانى اه
وكان عمرو فارسا
مشهورا بالشجاعة فى الجاهلية والاسلام أبلى
الصفحه ٧٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم الى أهل نجران الى عربهم وساكن الارض من غير الاعراب (كذا)
فثبتوا وقتل الاسود. وأعز الله الاسلام
الصفحه ٨٢ : بلغن ناعوس البحر (١) قال فقال هات يدك أبايعك على الاسلام قال فبايعه فقال رسول
الله
الصفحه ٨٥ : قوم الى الاسلام وسبقتم قوما فاستمسكتم
ولحقتم من سبقكم وان اضعتموه لحقكم من سبقتموه فاجابوه الى ما أحب
الصفحه ٩٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم فعرض عليهما الاسلام فقبلاه وبايعاه على
الصفحه ٩٦ : هلال القعدة وبعث اليهم بعد رجوع وفدهم عمرو بن حزم يفقهم فى الدين
ويعلمهم السنة ومعالم الاسلام وياخذ
الصفحه ٩٧ : أن أهل بحران ثبتوا على الاسلام بعد وفاة النبى صلىاللهعليهوآلهوسلم ولم يرتدوا اه
فصل فى وفد
الصفحه ٩٨ : يمنعكم من تحية الاسلام» قالوا كنا على ما كان عليه آباؤنا
وجئنا مرتادين لأنفسنا ولقومنا فإلى ما تدعوا؟ قال
الصفحه ١٠٠ : على المياه والاسلام اليوم فينا قليل ونحن نخاف فادع الله عزوجل لنا فى بئرنا فقال رسول الله (ناولنى سبع