الصفحه ١٣٥ : للانصار رضى الله عنهم (ألم تكونوا أذلاء
فاعزكم الله بى ألم تكرنوا أضلاء فهداكم الله بى ألم تكونوا خائفين
الصفحه ١٢٥ : من عدة طرق وقال فى كل منها صحيح على شرط الشيخين وأقره الذهبى. وأخرجه
الترمذى فى جامعه عن جابر وزيد
الصفحه ٢ : تحفظ
لهم أجل الانباء وأعظم الاخبار وأجل الحوادث وأطيب الشهرة الحسنة فهم من أعظم دوحة
ظللت على الاسلام
الصفحه ٤ : سابقا فى علمه أن
هذا الشرف الاعظم لا يحوزه الا أبناء عمه صفوة قحطان وخلاصة الأزد الاوس والخزرج
أنصار
الصفحه ١٦ :
عبد المعطى السقاء
والعلامة النحرير الشيخ عبد القادر ابن احمد بدران السلفى الاثرى السورى وعلى
جوابى
الصفحه ١٤٩ : الحديث أحمد محمد الصديق الحسنى تقريظ صاحب
الفضيلة العلامة والدى الشيخ محسن بن ناصر أبى حربه شيخ رواق
الصفحه ٣ : أحاديث
على علاتها لعدم العثور على أصولها وكأن الشيخ رحمهالله لم يحررها ولم نقف على ما ألفه ابن أبى الصيف
الصفحه ٨٨ :
به وقد بقيت منا
بقايا شيخ كبير وعجوز كبيرة متمسكون به ولو قدمنا عليه هدمناه ان شاء الله تعالى
فقد
الصفحه ٣٢ : من قريش والانصار ثمّ من آمن بى واتبعنى من
أهل اليمن ثم من سائر العرب ثم الاعاجم وأول من أشفع له أولا
الصفحه ٤٢ :
العزيزى قال الشيخ حديث صحيح وقد تقدم هذا الحديث عن مجمع الزوائد وعن ابن مسعود
عنه صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٤٤ : على
الدخول فى دين الله أفواجا أفواجا بعد همدان والى ذلك يشير العلامة النحرير
والنسابة الشهير الشيخ
الصفحه ١٣٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم قال (بغض بنى هاشم والأنصار كفر وبغض العرب نفاق» قال
الشيخ العزيزى فى شرح الجامع الصغير اسناده حسن
الصفحه ١٣٨ :
همو شفعائى يوم
حشرى وموقفى
وحبهم للشافعى
ذنوب
انشدنى شيخى
الصفحه ٧٨ : والانصار أيكم ينتدب الى اليمن» فقال أبو بكر رضى الله عنه أنا يا
رسول الله قال فسكت عنه ولم يجبه ثم قال «يا
الصفحه ١٣٤ : وهى رمزه ومحك الايمان بما جاء به وقد جرى على كمال محبتهم
عليهمالسلام أكابر المهاجرين والأنصار وما قل