الصفحه ٢٥٥ : (بحذف لفظ او
زيادة لفظ) فالاول (كقوله تعالى (وَجاءَ رَبُّكَ) ، وقوله تعالى
(وَسْئَلِ الْقَرْيَةَ
الصفحه ١٠ : الاعجاز في نظم القرآن استارها) اى : به يعرف ان القرآن معجز لكونه في اعلى مراتب
البلاغة لاشتماله على
الصفحه ٤١ : حقيقة او مجاز.
(وهو) : اى المجاز العقلي (في القرآن
كثير) اى كثير فى
نفسه لا بالاضافة الى مقابله حتى
الصفحه ١٠٢ : عدم الريب بالقرآن.
وانما قال فى
سائر كتب الله تعالى لانه المعتبر فى مقابلة القرآن كما ان المعتبر فى
الصفحه ١٤٠ :
يجوز على الاول ان يكون الضمير لما نزلنا.
قلت : لانه
يقتضى ثبوت مثل القرآن فى البلاغة وعلوا الطبقة
الصفحه ١٧٣ : جزء جملة (نحو (وَسْئَلِ الْقَرْيَةَ)) اي اهل القرية (او موصوف نحو
انا ابن جلا) وطلّاع الثنايا ، متى
الصفحه ٢٨٦ : ء عليه.
قال (السكاكى ومنه) اى ومن التوجيه (متشابهات القرآن باعتبار) وهو احتمالها لوجهين مختلفين وتفارقه
الصفحه ٢٩٥ : مكسور (قيل ولا يقال فى القرآن اسجاع) رعاية للادب وتعظيما له اذ السجع فى الاصل هدير الحمام
ونحوه.
وقيل
الصفحه ٣٠٨ : الاخر (اما الاقتباس فهو ان يضمّن الكلام) نظما كان او نثرا (شيئا من
القرآن او الحديث لا على انه منه) اى
الصفحه ٣٠٩ : القرآن او الحديث وكل منهما اما فى النثر او فى النظم.
فالاول (كقول الحريرى فلم يكن الا كلمح البصر او هو
الصفحه ٣١١ : تغييرا كثيرا او اشير الى انه من القرآن او الحديث وان كان غير القرآن او
الحديث فنظمه عقد كيف ما كان اذ لا
الصفحه ١٥ : ولم
سلّم عدم خروج السورة عن الفصاحة ، فمجرد اشتمال القرآن على كلام غير فصيح بل على
كلمة غير فصيحة مما
الصفحه ٢٣ :
قوله : (يسمى ذلك) الوصف المذكور (فصاحة ايضا) كما يسمى بلاغة ، فحيث يقال : أن اعجاز القرآن من جهة
الصفحه ٣٦ : انه ليس القرآن بمظنة للريب ولا ينبغى ان يرتاب فيه وهذا الحكم مما
ينكره كثير من المخاطبين لكن نزل
الصفحه ٧٦ : المقتضية للانزال ((أَنْزَلْناهُ)) اى القرآن ((وَبِالْحَقِّ نَزَلَ)) حيث لم يقل وبه نزل (او ادخال
الروع) عطف