الصفحه ٦٧ : قوله تعالى : (لا يَمَسُّهُ إِلَّا الْمُطَهَّرُونَ ،) و «التعظيم» نحو : سبحان الله ، و «الدعاء» ، نحو
الصفحه ٩ : : إصابة المعنى والقصد إلى الحجة.
وقيل لإبراهيم
الإمام : ما البلاغة؟ قال : الجزالة والإطالة.
وقال
الصفحه ٣١ : البلاغة».
٢ ـ محمد بن
مظفر الخلخالي «٧٤٥ ه» وضع له شرحا سماه «مفتاح تلخيص المفتاح».
٣ ـ بهاء الدين
الصفحه ٥٧ : «محمد
هو النبي» فلو لم نأت بالضمير «هو» وقلنا «محمد النبي» لاحتمل أن يكون «النبي»
خبرا عن محمد ، وأن
الصفحه ١٠ :
وقال عبد الله
بن محمد بن جميل المعروف بالباحث : البلاغة الفهم والإفهام ، وكشف المعاني ،
ومعرفة
الصفحه ٣٠ : ».
٢ ـ محمد بن
مظفر الخلخالي «٧٤٥ ه» شرحه في كتاب سماه «شرح المفتاح».
٣ ـ السيد
الشريف الجرجاني «٨١٦ ه
الصفحه ١٣٣ : إليه بذكر اسمه : نحو قولك : الله ربي ومحمد نبيي ، والإسلام ديني في
جواب من سألك : من ربك؟ ومن نبيك؟ وما
الصفحه ١٥٤ : .
* * *
وإذا نظرنا إلى
أسلوب القصر في المثال الرابع وهو قوله تعالى : (وَما مُحَمَّدٌ
إِلَّا رَسُولٌ) وجدناه من
الصفحه ١٥٨ : ».
فإذا قلت في
قصر الصفة على الموصوف : «الكريم محمد لا علي» وكان المخاطب يعتقد اشتراك محمد
وعلي في صفة
الصفحه ١٧١ : والثبات في الأخرى ، كقولك : أقام محمد وأخوه مسافر. هذا إذا أردت أن
إقامة محمد تتجدد وسفر أخيه ثابت مستمر
الصفحه ٢٦ :
سراج الدين أبو يعقوب يوسف بن محمد السكاكي المتوفى سنة ٦٢٦ للهجرة ، صاحب كتاب «مفتاح
العلوم» الذي جعله
الصفحه ٤٥ : بن زكريا بن محمد بن حبيب المشهور بابن فارس ، المتوفى
سنة ٣٩٥ للهجرة.
وهو من أكثر
علماء القرن الرابع
الصفحه ٩٤ :
في جواب : من هذا؟ هذا محمد أو عليّ مثلا ، كما يحصل بالصفة ، أي بذكر صفة
من صفات المسؤول عنه
الصفحه ٩٥ : المتشاركين في أمر يعمهما ، نحو قوله تعالى : (أَيُّ الْفَرِيقَيْنِ خَيْرٌ مَقاماً؟) أي أنحن أم أصحاب محمد
الصفحه ١٠٩ :
__________________
(١) الديباج : محمد
بن عبد الله ، وسمي «الديباج» لحسنه ، ضربه المنصور ثمانين سوطا على رأسه. انظر
ديوان أبي فراس