الصفحه ٤٧ :
البلاغيّون والخبر
ويقول
البلاغيون : إن احتمال الخبر للصدق والكذب إنما يكون بالنظر إلى مفهوم
الصفحه ٧٠ :
الأسلوب الإنشائي للصدق والكذب إنما هو بالنظر إلى ذات الأسلوب بغض النظر عما
يستلزمه ، وإلا فإن كل أسلوب
الصفحه ١٧٥ : (١)». وفي هذا الرأي نظر إلى رأي الجاحظ السابق وتأثر به.
أما ابن رشيق
فلم يورد للإيجاز تعريفا خاصا مكتفيا
الصفحه ٤٨ : من غير نظر إلى حدوث أو استمرار.
ولكن الجملة
الاسمية قد يكتنفها من القرائن والدلالات ما يخرجها عن
الصفحه ٥٣ :
تملّكها
الآتي تملّك سالب
وفارقها
الماضي فراق سليب
ب ـ أنا الذي
نظر الأعمى إلى
الصفحه ١٩ :
حسّنه وبهّجه ، وقيل من قولهم : سيوف سريجية منسوبة إلى قين يقال له سريج ،
شبه بها (السيوف) الأنف في
الصفحه ١٤٣ : لم يكن ههنا للاختصاص ، وإنما هو للفضلية السجعية.
ولا مراء في أن
هذا النظم على هذه الصورة أحسن مما
الصفحه ١٧٤ : ء مرحلة جديدة في تطور مفهوم الإيجاز والنظر إليه على أنه مطلب
بلاغي في حد ذاته يتنافسون في الإبداع فيه حتى
الصفحه ٢٥ : الجرجاني في القرن الخامس الهجري «٤٧١ ه» ووضع نظرية علم المعاني في كتابه
«دلائل الإعجاز» ونظرية علم البيان
الصفحه ٦٧ : مفرده قرء بضم القاف أو فتحها ، ويطلق على الطهر الحاصل بين
الحيضتين للمرأة.
الصفحه ١٨١ : به.
(٣) آمت المرأة من
زوجها تئيم أيما : إذا مات عنها زوجها أو قتل وأقامت لا تتزوج. وكذلك آم الرجل
الصفحه ١١٧ :
وقد يخرج
النداء عن معناه الأصلي من نداء القريب أو البعيد إلى معان أخرى تستفاد من سياق
الكلام وقرائن
الصفحه ٣٥ : البلاغة العربية منذ صدر الإسلام
لم يكونوا مدفوعين إلى ذلك بباعث الشغف العلمي والبحث النظري المجرد في
الصفحه ١٨ : » من قول امرىء القيس :
غدائره
مستشزرات إلى العلا
تضل العقاص
في مثنّى ومرسل
الصفحه ١١٩ :
لمعان زائدة على أصل المعنى.
والوصول إلى
مزيد من المعرفة بالمعاني الزائدة يستدعي النظر في الجملة من حيث