الصفحه ٢٥ : في كتابه «أسرار البلاغة» ، كما وضع ابن المعتز
من قبله أساس علم البديع.
عبد القاهر
الجرجاني إذن هو
الصفحه ٢٦ : الإيجاز في
دراية الإعجاز» ، فقد اختصر فيه كتابي «دلائل الإعجاز» و «أسرار البلاغة» لعبد
القاهر. وفي ذلك
الصفحه ٣٦ : الأثر الذي خلفته الدراسات الأولى في البلاغة ، وهو البحث في أسرار
الإعجاز وأسبابه ، واعتبارها مكملة
الصفحه ٣١ : فاته في التلخيص مما تضمنه المفتاح ، وبعض زيادات
أخرى من كتابي عبد القاهر «دلائل الإعجاز» و «أسرار
الصفحه ١٦٠ :
الفصل والوصل
من أسرار
البلاغة العلم بمواطن الوصل والفصل في الكلام ، أو بعبارة أخرى العلم بما
الصفحه ٣٠ :
فتلك هي موضوعاته كما وردت في كتاب «مفتاح العلوم» للسكاكي ، أو بمعنى أدق
كما وردت في القسم الثالث
الصفحه ١٧٤ : جهة قلة الكاتبين وندرة أدوات الكتابة ،
ولذلك ظل الإيجاز وسيلة أكثر منه غاية قائمة لذاتها.
ثم شيئا
الصفحه ١٧٥ : الأثير في كتابه «المثل السائر» للإيجاز فعرفه وقسمه وفصل القول فيه
تفصيلا حسنا مع الإكثار من الأمثلة
الصفحه ١٨٤ : قوله تعالى في قصة سليمان وقصة الهدهد في إرساله
بالكتاب إلى بلقيس : (قالَ سَنَنْظُرُ أَصَدَقْتَ
أَمْ
الصفحه ٤٤ : يدخله الصدق والكذب وهو الخبر» (١).
ومن أولئك
العلماء قدامة بن جعفر ، ففي كتابه «نقد النثر» يعرف الخبر
الصفحه ٤٥ : فارس في كتابه «الصاحبي في فقه اللغة وسنن العرب في كلامها».
وابن فارس هذا
هو أبو الحسين أحمد بن فارس
الصفحه ١٢٩ : تعالى أيضا : (وَطَعامُ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ
حِلٌّ لَكُمْ ، وَطَعامُكُمْ حِلٌّ لَهُمْ
الصفحه ٨ : كتابه العمدة (١) طائفة من أقوال البلغاء في تحديد مفهوم البلاغة كما
تصوّرها من وردت هذه الأقوال على
الصفحه ١٥ : يثبت عندي منها ما أعول
عليه. ولكثرة ملابستي هذا الفن ومعاركتي إياه انكشف لي السر فيه ، وسأوضحه في
كتابي
الصفحه ٢٧ : فإذا به من حيث لا يدري
يفسدها ويسيء إليها.
وشهرة السكاكي
في البلاغة مصدرها القسم الثالث من كتابه