الصفحه ٢٥٠ :
من المبتدعين الملقبة
بالرافضة جاء (ولا شك أنّه جعفر بن محمد إمام الرافضة ، أو رجل من قبله جا
الصفحه ١٨٥ : المتهجد» بأنّ الإمام الصادق ، جعفر بن محمد عليهما السلام كان يحمل
معه شيئاً من تربة كربلاء في منديل أصفر
الصفحه ١٧٢ : ـ عام ١٩٥٩).
يقول الشيخ الشعراوي ـ بعد هذه الفتوى :
«الشيعة الإمامية الإثني عشرية ، وإمامهم جعفر
الصفحه ٤٥٨ :
٤ ـ عن أبي عبد الله ، جعفر الصادق ، عن
أبي جعفر الباقر عليه السلام أنه قال : (ما إشتكى رسول الله
الصفحه ٤٤٨ : أخرجه ابن
الأخضر في (العترة الطاهرة) : من حديث علي الرضا ، عن أبيه موسى الكاظم ، عن أبيه
جعفر الصادق
الصفحه ٤٢٤ : الصدوق ـ
للشيخ محمد بن علي بابويه القمي ، ت (٣٨١ هـ) :
١ ـ بإسناده عن المفضل بن عمر ، عن
الصادق (جعفر
الصفحه ٢٦٩ : كالتالي :
١ ـ روى غياث بن ابراهيم ، عن الصادق ؛
جعفر بن محمد عليما السلام قال : (أصبحت يوما أم سلمة
الصفحه ١٧٨ : .
قلت : جعفر بن محمد الصادق عليه السلام
رئيس مذهبنا الذي إعترفت بأنّه من أهل البيت أدرى بما في البيت
الصفحه ٥١١ : الشيخ صادق.
(من أمالي الإمام الصادق) ، بيروت ،
مؤسسة الأعلمي للمطبوعات ، ط ١ / ١٤٠٤ هـ.
الصفحه ٣٠٧ : عليها السلام ،
فقد ذكر السيد في كتابه هذا ، عبارة للإمام الحسين عليه السلام حينما دعا أخته زينب
عليها
الصفحه ٥٢٠ :
الباب الأول
توطئة حول الإستشفاء والطب
معنى الإستشفا
الصفحه ٥٠ : : (دخلت على مولانا أبي جعفر بن علي الباقر عليها السلام) ، فشكوت
إليه علتين متضادتين بيّ ، إذا داويت
الصفحه ٦٣ : يبكي. فتوسلنا بالإمام الحسين عليه السلام وقرأنا دعاء التربة الشريفة
المخصوص ، وقطرت في عين الطفل بقطارة
الصفحه ٢٢٣ : ) الذي كان يبحث طويلاً لمعرفة التركيب الكيميائي للبنزين. فقد أعلن أمام المؤتمر
العلمي في جامعة غنت عام
الصفحه ٤٠١ : كاريل (٤٨٣)
في كتابه (الإنسان ذلك المجهول) :
__________________
(٤٨٢) ـ المصدر
السابق.
(٤٨٣