الصفحه ٧٦ : والغرق ، قال لي صاحبي
الشيعي : سيد علي ، هل لديك شيء من تربة الحسين؟
قلت له : نعم ، فأعطيته التربة
الصفحه ٩٠ : إهتمام الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم بهذه التربة الطاهرة حسب
تعليمات وأوامر ذي الجلال بذلك ، عن
الصفحه ١٨٤ : تقديس تربة كربلاء ، وإهتمامهم وإعتنائهم
بها ، وهم قد رغّبوا شيعتهم بالسجود عليها ، وفضلوها على سائر
الصفحه ١٨٥ :
تراقبها كل يوم ، حتى
إذا كان يوم عاشوراء من سنة ٦١ هجرية ، فإذا بالتربة قد إنقلبت دماً عبيطاً
الصفحه ١٩١ :
الصلاة وصعودها إلى
السماء ، وما ذلك إلا لإدراك أفضلية ، ليست في تربة غير كربلاء المقدسة.
فأورد
الصفحه ٥٦ : ،
ففتحته فإذا بها صرة من تراب. فقال لي : انثرها على عيني فعلمت أنّها تربة الحسين (عليه
السلام) ، فنثرت
الصفحه ٦١ : قليلاً من تربة سيد الشهداء عليه السلام فقال لي : فقط تأكل زوجتك شيئاً من هذه
التربة ، فسوف يمنّ الله
الصفحه ٧١ :
عبد الأعلى السبزواري
، على شفير القبر يتابع مراسيم الدفن والتلقين ، طلب مني شيئاً من تلك التربة
الصفحه ١٨٨ : الشيعة على السجود على التربة ، ولم لا تسجدون على سائر الأشياء ، كما
تسجدون على التربة؟
فأجبته
: ذلك
الصفحه ١٩٤ : في ذهنه بعض المسائل ، فعندما كان يتجول في أسواق كربلاء ، وصل إلى حانوت
لبيع الترب على الزائرين ، فسأل
الصفحه ٢٥٥ : فإستيقظ وفي يده تربة حمراء يقبلها ، فقلت : ما هذه
التربة يا رسول الله؟ قال : أخبرني جبرئيل عليه الصلاة
الصفحه ٤٢٩ : العراق فقد سمعت رسول الله يقول :
يقتل ابني الحسين بأرض العراق ، وعندي تربة دفعها إليّ في قارورة ، فقال
الصفحه ٥١٥ : على تربة الحسين (ع)
الباب الأول
أهمية الأرض
ـ التعرف على الأرض
الصفحه ٥٢ : يد علماء بلده ، ثم هاجر إلى قزوين وأخذ علوم الفقه
والحكمة والفلسفة ، ثم انتقل إلى كربلاء مجاوراً سيد
الصفحه ١٠٧ : المسائل الأخلاقية والفلسفية والنفسية
والإجتماعية ، ولعلّ أهم ما يمكن دراسته من أقسامها هي التالي