الصفحه ١٠٠ :
ممن هو اليوم على ظهر الأرض أحد» (مسلم ٧ / ١٨٧) ، ولو كان الخضر حيّا لكان لا
يعيش بعد النبي
الصفحه ١٨١ : الحديث ٥٣٧ حديثا ، وكان نقش
خاتمه : كفى بالموت واعظا يا عمر. لقبه النبي صلىاللهعليهوسلم
بالفاروق
الصفحه ١٨٠ : صلىاللهعليهوسلم
بتحية الإسلام. هاجر بعد وفاة النبي صلىاللهعليهوسلم
إلى بادية الشام ، فأقام إلى أن توفي أبو بكر
الصفحه ١٧٨ : ، ومن أكابر الخطباء والعلماء بالقضاء ، وأول
الناس إسلاما بعد خديجة ، ولد بمكة ، وربي في حجر النبي
الصفحه ١٧٥ : الحديبية ، وولاه النبي صلىاللهعليهوسلم
إمرة جيش ذات السلاسل ، وأمدّه بأبي بكر وعمر ، ثم استعمله على عمان
الصفحه ١٧٤ :
وأمية (٦٩) وسهيل (٧٠) ونبيه (٧١) ومنبه (٧٢) والنضر بن الحارث (٧٣) وعمرو بن
الصفحه ١٦٦ : .
فصل [في رحلة تبع وموته فيها ، وتولي ابنه بعده وسيره إلى مكة
ثم كسوته البيت]
قال المؤرخون :
وكان
الصفحه ٣٠ :
بَدَتِ
الْبَغْضاءُ مِنْ أَفْواهِهِمْ وَما تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ) [آل عمران ٣ / ١١٨
الصفحه ١٠٢ : ) ، متزر بإزار من صوف
__________________
عمر بن الخطاب ثم سكن
الكوفة ، وشهد وقعة صفين مع علي ، ويرجح
الصفحه ١٨٣ : النبي صلىاللهعليهوسلم
على المدينة في عمرة القضاء ، وكان يكتب بالعربية في الجاهلية ، وهو أول من بايع
الصفحه ٢٢٦ :
وترتيله للذكر
بعد الفريضة
وباطن أقدام
خطاها تكرّرت
هناك فقبّلها
تنل كلّ رفعة
الصفحه ١٧٦ : عبد الرحمن : بارك الله لك في أهلك
ومالك ، دلني على السوق. والخبر مروي في (البخاري : باب كيف آخى النبي
الصفحه ٢٨٢ : ١٤٢ ، ١٤٤
، ١٥٥
مهرة بن حيدان
١٤١ ، ١٤٢ ، ١٤٣
موسى بن عمران (النّبي
عليهالسلام) ١٠٠ ، ١٧١ ، ٢٣٣
الصفحه ١٧٩ : وأحدا والخندق وبيعة الرضوان ، وكان النبي صلىاللهعليهوسلم
يلقبه (الطيب المطيب) وفي الحديث : «ما خير
الصفحه ٢٢٧ : .
ولما هجت قريش
الأنصار أرسل الأنصار حسان بن ثابت (١٠٤) إلى النبي صلىاللهعليهوسلم ، فجاء إليه وقال