الصفحه ٢٩ : علّمك من جميع ما
تدّعيه شيئا فعلت.
والأمر على ما
قال أبو عمرو ، يقال : تخوّلت الشيء أتخوّله تخوّلا إذا
الصفحه ٥١ :
رياضا كهمّ
المرء ذي النّعم الخال
أذوق أمرّيه
بغير تكرّه
مذاقة موفور
على جرعة
الصفحه ٤٦ : : اجتمعنا بمكة ـ أدباء
كلّ أفق ـ فتذاكرنا أمر العلماء ، فجعل أهل كلّ بلد يرفعون علماءهم ويصفونهم
ويقدّمونهم
الصفحه ٦٢ : أَوْ كُلِّمَ بِهِ الْمَوْتى بَلْ
لِلَّهِ الْأَمْرُ جَمِيعاً) [الرعد : ٣١].
قال : فجئت إلى
الأصمعيّ
الصفحه ١١٩ : أبا عصيدة ؛ فإن هؤلاء رواة أصحاب أشعار ، لا
يذكرون مع من ذكرنا.
وجملة الأمر
أنّ العلم انتهى إلى من
الصفحه ٦٣ : الشاعر :
رأيتكما يا
بني عياذ غدوتما
على مال ألوى
لا سنيد ولا ألف
الصفحه ١٢٥ : :
والأمر في زماننا هذا ـ أصلحك الله ـ على أضعاف ما عرف أبو حاتم.
فهذه جملة يعرف
[بها] مراتب علمائنا
الصفحه ٩٣ : بالنّجاح (٢)
قال : أنجحت ؛
وأمر له بمال ولا بنته بما يصلحها وصرفه مكرّما.
وقد شجر بين
محمد بن
الصفحه ١٠٧ :
أبو الحسن الأحمر
وعليّ بن حازم اللحياني
وممّن أخذ عن
الكسائيّ أبو الحسن عليّ الأحمر (١) ، وأبو
الصفحه ٤٨ : من الشعر ليست من أوزان العرب. أخبرنا محمد بن يحيى قال : أخبرنا محمد بن
الرّياشي قال : حدّثنا أبو عليّ
الصفحه ١٥ :
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
صلّى الله على محمد
أمتعني الله
ببقائك ، وحسن الدفاع عن حوبائك
الصفحه ٢٥ :
ولكنّ عبد
الله مولى مواليا
وذلك أنه رد
عليه شيئا من إعراب شعره ، فقال : والله لأهجونّك ببيت
الصفحه ٥٥ : ، وكان مع ذلك لا يجيب في القرآن وحديث النبي صلّى
الله عليه وسلّم ؛ فعلى هذا يزيد بعضهم على بعض.
وأبو
الصفحه ٥٩ :
الأصمعي أبو سعيد
عبد الملك بن قريب
وأما الأصمعيّ
أبو سعيد عبد الملك قريب بن أصمع بن عليّ بن
الصفحه ٩٢ : ، حدّثنا غير واحد
عن المبّرد قال : حدّثنا المازنيّ قال : قرأت على يعقوب الحضرميّ القرآن ، فلما
ختمت رمى