الصفحه ٢٥ :
الطبقات ص ٢٧ ، وتابعه القفطي أن وفاة ابن أبي إسحاق كانت سنة ١١٧ ؛ وقال ابن
الأثير وأبو الفدا وابن تغري
الصفحه ١١٥ : ! كالمتعجب ؛ قال : فأين التعصّب؟ قال : وكانت
فيه دعابة ، فسألته يوما عن شيء ، فقال : على السّقيط خبرت ، وهو
الصفحه ٩ : كثير من مؤلفاته أيضا ، قال أبو العلاء : «ولا شك أنه قد ضاع كثير من
كتبه وتصنيفاته ؛ لأن الروم قتلوه
الصفحه ١١٣ : رجل من بني هاشم جمعه
لنفسه ، فأخذ كتب الأصمعيّ فبوّب ما فيها وأضاف إليه شيئا من علم أبي زيد ،
وروايات
الصفحه ١١٦ : في النحو ؛ وكان يروي
عن ابن نجدة كتب أبي زيد ، وعن الأثرم كتب أبي عبيدة ، وعن أبي نصر كتب أبيه ؛
وكان
الصفحه ٨ : ، والنوادر لأبي عمرو
الشيبانيّ وغيرها ، وفيها ألف بعض كتبه ؛ منها كتاب الإتباع ؛ الذي أعجب به
البغداديون
الصفحه ٦٧ : ؛ فقلت : اجعلها بيتا بيتا ، أربعة عشر ألف
بيت!
وأما من رواية
الرياشيّ فيما كتب إليّ به أبو روق
الصفحه ٥ : للقفطي ، وبغية الوعاة للسيوطي ، والمختصر من
المقتبس للمرزباني ، وهي الكتب التي كسرت تراجمها على النحويين
الصفحه ٧ : جمال الدين عليّ بن
يوسف القفطي كان من أكبر همّي أن أرجع إلى الكتب التي استمد منها المؤلف مادة
كتابه
الصفحه ١٦ : العنبري وإلى نعيم بن
مسعود النهشلي ـ وكانا يليان بعض أعمال الخراج لزياد ـ وكتب معه إليهما ، وأراد
الصفحه ١٩ : بني سعد (١) ، فأنّى لي اللّحن!».
وكتب كاتب لأبي
موسى الأشعري إلى عمر : «من أبو موسى» ؛ فكتب إليه عمر
الصفحه ٢٧ : صالحا ، ولا نعرف له شعرا إلا هذا البيت.
ومما كتب به
إليّ أبو روق الهزّاني البصريّ (٢) قال : أخبرنا
الصفحه ٣٧ : ٢ / ١٥٧).
(٢) في الأصل : «الكامل»
وصوابه من الحاشية وكتب التراجم.
(٣) في الطبقات :
ذهب النحو جميعا
الصفحه ٥٤ : له ذكرا في كتب تراجم النحويين
كإنباه الرواة ونزهة الألباء وطبقات الزبيدي ولا في الفهرست لابن النديم
الصفحه ٥٦ : الحسن الأزديّ ، عن
أبي حاتم ، عن أبي زيد ، قال : كتب رجل من أهل رامهرمز يقال له علاوة إلى الخليل
بن أحمد