الصفحه ٩٦ : إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم فأخبره الخبر فقال : «أحسنت». زاد النسائي : «وأصبت» (١). والقمط
الصفحه ٢٧ : من سب النبيّ صلىاللهعليهوسلم
من أهل الذمة لم
يقتل لأن ما هو عليه من الشرك أعظم ، والحجة عليه أن
الصفحه ٢٩ : صلىاللهعليهوسلم : «عليّ الرجل اقتلوه» ، فابتدره القوم ، قال : وكان أبي
يسبق الفرس فسبقهم إليه فأخذ بخطام راحلته
الصفحه ١١٢ : (٢).
وزاد في حديث آخر
: أنهم قالوا : يا رسول الله ليس لنا غيره ، قال : «استخدموه فإذا استمتعتم به
فخلوا
الصفحه ١٠٥ :
أنس بن مالك عذاقها وأعطى رسول الله صلىاللهعليهوسلم
أم أيمن مكانهن من
حائطه رواه مسلم أيضا ، وزاد
الصفحه ٢٨ : من الأنصار. قال في السير :
ثمانية في رجب ، وقال في الأحكام : في جمادى الآخرة لأنه ذكر أن قتل ابن
الصفحه ١٥ : حديث آخر : كيف
نقبل أيمان قوم كفار ، فوداه رسول الله صلىاللهعليهوسلم
من عنده فبعث إليهم
بمائة ناقة
الصفحه ٨١ :
كتاب البيوع
«حكم رسول الله صلىاللهعليهوسلم»
في السلم والربا وبيع النخل إذا أبرت واختلاف
الصفحه ٦٢ : إبراهيم النخعي : إذا كانت في عياله. قال إسماعيل
القاضي : زوج النبيّ صلىاللهعليهوسلم
بعض بناته قبل
الصفحه ١٠١ : صلىاللهعليهوسلم
: «إنك لن تخلف
فتعمل عملا صالحا».
زاد في مسلم : «تبتغي
به وجه الله إلا ازددت بها درجة ورفعة
الصفحه ١٢١ : ادعاهم في الإسلام (١).
وفي مصنف عبد
الرزاق قال عمرو بن شعيب : زاد في مصنف أبي داود عن أبيه عن جده أن
الصفحه ٥٩ : بأن القرآن معجزة والسنة غير معجزة فلا تنسخ السنة
القرآن إنما تبينه ، ولقوله عزوجل : (وَإِذا بَدَّلْنا
الصفحه ٧١ : ثم تطهر والزيادة مقبولة من الثقة ،
وقع هذا الحرف من الحديث في كتاب مسلم ورواية من زاد أصح.
وفيه من
الصفحه ٧٦ :
٢] (٢) ، يعني الكفارة لأنه قد روي أنه مع ذلك التحريم حلف. وقال قوم : إن الكفارة
كفارة التحريم ، قال المفضل
الصفحه ١٠٠ : بعث سرية إلى قوم من قوم خثعم ، فاعتصموا بالسجود فقتلوا ،
فأمر فيهم رسول الله صلىاللهعليهوسلم
بنصف