الصفحه ٩٠ : : رواه البزار وفيه حسين بن عبد
الله بن ضميرة. متروك كذاب.
(٢) رواه البيهقي في
دلائل النبوة (٢ / ٤٧٥
الصفحه ١٣٤ :
قال الفاكهي (١) : البيت الذي ولد فيه رسول الله صلىاللهعليهوسلم بمكة كان في دار محمد بن يوسف أخي
الصفحه ٧٨ : صلىاللهعليهوسلم فتبعته ابنة حمزة تنادي : يا عم ، فتناولها علي وقال لفاطمة
: دونك ابنة عمك ، فاختصم فيها علي وزيد
الصفحه ١١٣ :
فلقيته بعد بمكة
فقال : لا أدري بعد ثلاثة أحوال أو حولا واحدا (١). وفي البخاري ومسلم عن أبي هريرة
الصفحه ٧٢ : ذكره
البخاري ومسلم في الحديث أن النبيّ صلىاللهعليهوسلم
ألزم ابن عمر
الطلقة الواحدة التي طلق فى الحيض
الصفحه ١٠ : تميم وفتاكهم حتى مات
في السجن.
وسجن علي بن أبي
طالب رضياللهعنه بالكوفة.
وسجن عبد الله بن
الزبير
الصفحه ١١٧ : أعطاه من
ألزمه في نفسه وما لزم به لأهل الكفر لا يستدل به في أحكام الدين.
وروى قاسم بن أصبغ
عن ابن وضاح
الصفحه ٤٣ : : اثنا عشر ، أو ثلاثة عشر.
قال أبو عبيد :
اختلف العلماء في مصالحة المشركين ، ومهادنتهم لمدة معلومة على
الصفحه ١٠٨ : بن سيرين : أن رجلا في زمان رسول الله صلىاللهعليهوسلم أعتق عبيدا له ستة عند موته ، فأسهم رسول الله
الصفحه ٦٨ :
وفيه من الفقه :
أن الزوجة إذا أتاها وهي نائمة لا تشعر ، أو سعى إليها لا تحس باللذة لم تحل للزوج
الصفحه ١٧ : منه حتى
يبرأ جرح صاحبه فالجرح على ما بلغ حتى يبرأ ، فما كان من شلل أو عرج فلا قود فيه ،
وهو عقل ، ومن
الصفحه ١٢٤ : الله بن عمرو ، والمطلب بن أبي وداعة
فحلفا : أن ما في وصيته حق ، ولقد خانه تميم وصاحبه ، فأخذ تميم
الصفحه ١١٢ : (٢).
وزاد في حديث آخر
: أنهم قالوا : يا رسول الله ليس لنا غيره ، قال : «استخدموه فإذا استمتعتم به
فخلوا
الصفحه ٩٤ : وظلل عليكم الغمام ، وأنزل
عليكم المن والسلوى ، وأنزل التوراة على موسى هل تجدون في كتابكم الرجم؟» فقال
الصفحه ١٢٩ :
مكة في جملة من قريش تبعوها ، فأول من لحقها : هبّار وصاحبه بذي طوى ، وهي حامل في
هودج على بعير ، فنخس