الصفحه ٥٢ : وهم شيء واحد وشبك بين أصابعه»
(٢). ويقال إن هذا خصوص من فعل النبيّ صلىاللهعليهوسلم
لآل المطلب كونهم
الصفحه ٦٥ : طالب وزوجته فاطمة رضياللهعنهما حين اشتكيا إليه الخدمة ، فحكم على فاطمة بالخدمة الباطنة
: خدمة البيت
الصفحه ٦٣ : صلىاللهعليهوسلم
في السكنى والنفقة
فلم يجعل لي سكنى ولا نفقة. وذكر النسائي : وأمرها أن تعتد في بيت أم شريك ، ثم
قال
الصفحه ٩٠ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم لأبي ضميرة وأهل بيته : إن رسول الله صلىاللهعليهوسلم أعتقهم وأنهم أهل
الصفحه ١٣٤ :
قال الفاكهي (١) : البيت الذي ولد فيه رسول الله صلىاللهعليهوسلم بمكة كان في دار محمد بن يوسف أخي
الصفحه ١٣٦ : : توفي رسول الله صلىاللهعليهوسلم وشرف وكرم في بيت عائشة وفي يومها وعلى صدرها حين اشتد
الضحى.
قال
الصفحه ٢١ :
هذين في توراة
الله قالا : نجد فيها إذا وجد الرجل مع المرأة في بيت فهي ريبة فيها عقوبة ، فإذا
وجد
الصفحه ٢٣ : النعمان إلى النبيّ صلىاللهعليهوسلم وهو سكران فشق عليه ، وأمر من في البيت أن يضربوه ، فضربوه
بالجريد
الصفحه ٣٧ : على البيت ، وأطرح عليه صخرة ، وذكر غيره رحى فقال لهم سلام بن
مشكم : لا تفعلوا فو الله ليخبرن بما هممتم
الصفحه ٣٨ : : «من دخل
الكعبة فهو آمن ، ومن أغلق بيته فهو آمن ، ومن ألقى السلاح فهو آمن ، ومن دخل دار
أبي سفيان فهو
الصفحه ٥٠ : له خاصة. وقال الأوزاعي : تكون للمسلمين ويكافئه بثمنها من بيت
المال. قال سحنون : وليس عليه أن يكافئه
الصفحه ٥٦ : ابنة رسول الله صلىاللهعليهوسلم وهرب أبو العاصي ، ثم جاء في الليل إلى بيت زينب في طلب
المال واستجار
الصفحه ٥٨ : صبي يعقل الأمان
يجوز أمانهم ، ومعنى ويرد عليهم أقصاهم : أي ما غنموا في أطراف بلادهم يجعل خمسه
في بيت
الصفحه ٦٤ : صلىاللهعليهوسلم أنه لا يضع عصاه عن عاتقه.
وفيه : إباحة خروج
المطلقة من بيتها إذا آذت أهل الزوج بلسانها ، وبذت
الصفحه ٧٣ : أهلها ، ولم تعتد في البيت الذي
كان يسكن زوجها لخيفة شر يقع بينها وبين أهلها ، أو لغير ذلك من العذر