الصفحه ١٠٤ : يشهده على عبد وهبه له ، فقال : يا رسول الله إني نحلت ابني
غلاما كان لي. فقال رسول الله
الصفحه ٨٨ : أيام» (١).
وفي البخاري ويذكر
عن العداء بن خالد قال : كتب لي رسول الله صلىاللهعليهوسلم
: «هذا ما
الصفحه ٥٢ : » (١).
وفي مصنف أبي داود
عن جبير بن مطعم قال : لما كان يوم خيبر وضع رسول الله صلىاللهعليهوسلم سهم ذي
الصفحه ١١٢ : إنسان ، فقال له سويد : أما علمت أن الصورة
محرّمة ، لقد رأيتني وإني لسابع أخوة لي مع رسول الله
الصفحه ٤٣ : : لا أنزل حتى تبين لي ، فقال له رسول
الله صلىاللهعليهوسلم : «بل لك أن تسيّر أربعة أشهر» (١). وذكر
الصفحه ١١٣ : ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
: «إلا الإذخر» ،
فقام أبو شاه رجل من أهل اليمن فقال : أكتب لي يا رسول
الصفحه ١١ :
النهار حتى جيء
بهم ، فأمر بهم رسول الله صلىاللهعليهوسلم
: فقطّعت أيديهم
وأرجلهم ، وسملت أعينهم
الصفحه ٦٨ : صلىاللهعليهوسلم مكة عام الفتح فأذن لنا أن نستمتع من النساء ، فانطلقت أنا
وصاحب لي من بني عامر إلى امرأة كأنها بكرة
الصفحه ٣٩ : البحر إلا الإخلاص لا ينجيني في البر
غيره. اللهم إن لك عليّ عهدا إن كنت عافيتني مما أنا فيه أن آتي محمدا
الصفحه ٧٢ : الله لو كنت طلقتها ثلاثا كان لي
أن أراجعها؟ فقال : «لا ، كانت تبين ، ويكون معصية» (٢). وتكلم أهل العلم
الصفحه ٩١ : رسول الله ترسلني وأنا حديث السن لا علم لي بالقضاء! فقال : «إن الله عزوجل سيهدي قلبك ، ويثبت لسانك. فإذا
الصفحه ٦١ : رسول
الله إن أبي زوجني ابن أخ له يرفع خسيسته بي ، ولم يستأمرني فهل لي في نفسي أمر؟
فقال لها رسول الله
الصفحه ١٠٣ : عن
قتيبة بن سعيد ، عن أبي الأخوص ، عن أبي إسحاق ، عن عمرو بن الحارث قال : ما ترك
رسول الله
الصفحه ٧٨ : جاءت إلى النبيّ صلىاللهعليهوسلم فقالت : يا رسول الله إن أوس بن الصامت تزوجني وأنا شابة
مرغوب فيّ
الصفحه ٩٣ : يحلف ابن عمر
بالله لقد باعه العبد وما به داء يعلمه فأبى من اليمين وارتجع العبد فباعه بأكثر
مما كان باعه