الصفحه ١٩ : بذاته ، ومدرسة فكريّة متكاملة
بشخصه ، فتحوا للبشريّة أبواب العلم ومناهل المعرفة ، وسبل الحكمة والمعرفة
الصفحه ١٧ :
وإن رجعت إلى
الخصائص الخلقية ، والفضائل النفسية ، والدينية ، وجدته ابن جلاها وطلّاع ثناياها
الصفحه ١٦ : جملتها : «الكلام كلّه ثلاثة أشياء : اسم ،
وفعل ، وحرف». ومن جملتها تقسيم الكلمة إلى معرفة ، ونكرة
الصفحه ٢٦ :
القيم والمثل والصحابة والتابعين كانوا على معرفة تامة بكل جوانب هذا العملاق ...
فلما ذا كانت جيوشه
الصفحه ٤٧ :
الكاذب ، بعيدون
كل البعد عن معرفة الحديث وصناعته ، والدراية وفنونها المتشعبة الملتوية ، ولم
يكونوا
الصفحه ١١٥ : العلماء والزهاد والعباد والمعرفة لا يدخر شيئا ، ولم يزل من أعاظم الصحابة
وكبرائهم الذين أوفوا بما عاهدوا
الصفحه ١٢ :
هذا القول والكلام ، إلّا من كان واثقا من نفسه ، بأنّ لديه جواب كلّ ما يسأل عنه
... ثم هل تنحصر المسألة
الصفحه ٢٢ : ويسرف في عدد قتلى وجرحى الطرف المخاصم له ، ويقلل
من ضحاياه وقتلاه في الوقت نفسه ، ليثبت بذلك انتصاره
الصفحه ٢٨ : الفناء لا مصداق له.
لأنّ جماعة البصرة
، والشام ، والنهروان ... كان اتكاؤهم على هوى النفس الأمارة بالسو
الصفحه ١٢٠ : إنّي وأخي هذا ، كما قال الله تعالى : (رَبِّ إِنِّي لا
أَمْلِكُ إِلَّا نَفْسِي وَأَخِي) فمدّنا بأمرك فو
الصفحه ١٧٩ : عنه جمع ، ومنهم
ابناه جرير ، ومنصور. ومن شعره قوله :
لقد علمت ونفس
المرء تكذبه
الصفحه ١٨٩ :
يناجي نفسه ـ ضحك ، وقال : هاهنا يا أخا عبد قيس ، وأشار إلى مجلس قريب منه ، فقال
: ما أوسع المكان أريد أن
الصفحه ٧ :
والعباقرة فيتوفّر لكل أحد خوض جوانبه المتكاملة ، لأنّه كما عبر عن نفسه بحق «ينحدر
عنّي السّيل ، ولا يرقى
الصفحه ١٣ : أهل الحجاز فهو عليّ بن أبي طالب (عليه
السلام) ، وأما عالم العراق فأخ لكم (يعني به نفسه) ، وعالم أهل
الصفحه ٣٨ : نفسه بذلك ، وانتحاله أحاديث غيره ، وهذا كله لا يضر بحال الراوي مثلما
يفسده إذا حدّث بفضائل علي بن أبي