الصفحه ٦٠ : الوسيط يتكرر مرة أخرى في العصر الحديث بتشجيع من الغربيين
ودعمهم ، فالصهاينة يعتدون يوميا على المقدسات
الصفحه ٣٤ : )
(٢) سيرد الحديث عنه
في مكان آخر من هذه الدراسة.
(٣) عمر بن الخطاب :
هو ثاني الخلفاء الراشدين ، قام بفتح
الصفحه ٨٥ : الاشارة اليها لها هنا هي
عمواس الحديثة" نيقوبوليس" (أي مدينة النصر). وتقع إلى اليسار من طريق
الرملة بيت
الصفحه ١١٩ :
دمشق ، وكانت على
اليد اليمنى عند دخول المرء بيت المقدس من هذه البوابة. وكانت قريبة جدا من أسوار
الصفحه ٢١ : الأجنبية الحديثة كالفرنسية والإنجليزية والألمانية
والروسية. ونظرا لأهمية هذه الرحلات وما تلقيه من أضواء على
الصفحه ٥٧ : بقايا المدينة القديمة
بينما تعتبر باقي الأشياء حديثة إذ إن المدينة دمرت أكثر من مرة (٤) وكان السيد
الصفحه ٥٦ : ) المشلول. ويقع هذا المكان
إلى الغرب من منزل القديسين يواكيم وحنة ، ورمي الحجر منه. وعلى مقربة منه باتجاه
الصفحه ١٣ : مؤرخ الأردن الحديث الأستاذ سليمان الموسى الذي
شجعنا على ترجمة المزيد من الرحلات. ولا يفوتنا أن نتقدم
الصفحه ٨٣ : Bernard سنة ٨٧٠ م.
لكونها تقع على بعد
ميل واحد غرب بيت المقدس ، وهي واقعة بالقرب من بركة ماميلا الحديثة
الصفحه ٢٨ : . ١., p. ٩٩. ١٢١ –
١١١ وقد أشار أحد المؤرخين الحديثين إلى أن دايمبرت كان من المؤيدين
المخلصين للبابا اربان
الصفحه ١٠٨ : بعيني الخاطئتين كيف يهبط النور
المقدس على ضريح سيدنا المسيح. ويروي كثير من الحجاج بشكل غير صحيح عن هبوط
الصفحه ٣٣ :
الاصحاح الأول بين الفقرات ١٦ ـ ١٨ و ١٩ ـ ٢٠ من الاصحاح نفسه. ولا يمكن الاعتماد
كثيرا على المسافات والأبعاد
الصفحه ١٦ : في جو من العلم والتقوى ، وترعرع في بغداد حيث درس بها
الحديث ، وحفظ الشعر والمقامات ، كما درس الكيميا
الصفحه ١٠٦ : المرأة السامرية (٢).
٩٦ ـ بيت المقدس : عند ما نهضنا تتبعنا الطريق الذي جئنا به من بيت المقدس ،
وأخيرا
الصفحه ١٢٧ :
٦ ـ كنيسة ودير
العذراء في المكان المسمى" سبودي" (٠٢) Spudi
: من هذا المكان شاهدت العذراء الصلب