الصفحه ٣١ : وألزمه أن يبقى في داره ، ولم تخبرنا
المصادر عن سبب ذلك التأخير. ولكن بعد مدة يسيرة وفي نفس السنة عيّن
الصفحه ٧٤ : ، ويصالحهم عشر سنين ، وإن أصرّ
على اللجاجة (٢) ، وصار إلى الرّد في الحاجة ، فإنه يغزوه لا محالة ،
ويصدّق
الصفحه ١٠٨ : المهارق ، وهي كلمة فارسية معربة. وقيل : المهرق ثوب
حرير أبيض يسقى الصمغ ويصقل ثم يكتب فيه. قال حسان
الصفحه ٣٠ : يحيى بن أبي الحسن بن أبي عمران عن
الوزارة وألزمه في داره ، وقدّم للوزارة أبا سعيد
الصفحه ١٢٦ : في أمر الناس ،
وإشرافهم على اليأس ، يخبر بقرب الفرج ، ويعد بسلامة البلد والمهج ، اتكالا على
والي
الصفحه ١٥٠ :
والخبر. بيروت :
دار الكتب العلمية ، ١٩٩٢.
ابن خلكان أحمد بن
محمد ، وفيات الأعيان وأنباء أبنا
الصفحه ١٥ : الجزء الباقي من الكتاب. وقد
أشار ابن صاحب الصلاة في هذا الجزء من المن إلى كتابه تاريخ المريدين في سبعة
الصفحه ١٥٤ : حضارة المرينيين ، الدار البيضاء : مطبعة النجاح الجديدة ، ١٩٩٦.
مؤنس حسين ، تاريخ
الجغرافيا في الأندلس
الصفحه ٥٤ :
٦. المخطوط خال من
أي بياض أو بتر أو خرم وحالته متوسطة.
٧. في الحالات
التي كان الناسخ ينسى كتابة
الصفحه ١٠٠ : ، وبرضّ المشاق فيه راض ، ولست
آمن من الاخترام ، قبل الظفر بهذا المرام ، وخرّج إن مات على أولياء الطاغوت
الصفحه ٥٠ :
تتعرض له تلك
القوات في الشعاب الجبلية الوعرة. واستمرت المقاومة بعد سقوط مدينة ميورقة أكثر من
سنة
الصفحه ٦ : اضطربت أحوالها وسقط الكثير من قواعدها
في يد النصارى. وكان حلوله بمدينة سبتة في أول سنة ٦٣٧ ه حيث أقام
الصفحه ٣٦ : أن يمكّنهم من الجماعة الأندلسية
من أهل ميورقة لينتقموا منهم ثأرا لما حل بهم في الأندلس من طرد وخلع
الصفحه ٤٨ : توجّسوا خيفة من أهل البادية الذين نقضوا الصلح معهم ، وازدادت الأحوال الجوية
في فصل الشتاء سوءا حيث اشتد
الصفحه ٤٦ : ويثبط عزائمهم ، ونجح في إقناع
الكثير منهم باعتناق النصرانية ومصالحة الروم ، كما ظل يزود المعسكر المسيحي