الصفحه ٥٢ : الأصلية الموجودة بخزانة زاوية سيدي بلعمش بمدينة تندوف
التي زودني بها مشكورا الأخ الفاضل أمانة الله صاحب
الصفحه ٤٠ : عبد الله
البيّاسي صاحب جيّان ، والسيد أبو زيد صاحب بلنسية الذي لجأ إلى ملك أرغون. في حين
لجأت مجموعة
الصفحه ٢٨ :
الممات" (٢). وكان أول الولاة الموحدين على ميورقة هو أبو محمد عبد الله
بن طاع الله الكومي ، ثم وليها السيد
الصفحه ١٢ : إفريقية وجمع مجموعة من تلك الرسائل التي آلت إلى ابن عبد الملك
المراكشي ، وهي التي نجدها متفرقة في كتابه
الصفحه ١١ : المعرفية مجموعة من التآليف
وهي :
١ ـ الرسائل :
انتهت إلى ابن عميرة رئاسة صناعة الكتابة والترسّل في عصره
الصفحه ٢٠ : من شرق الأندلس لم يكن مقتصرا على مكان أو
مدينة واحدة من بلاد العدوة ، ولكنها توزعت على مجموعة من تلك
الصفحه ٥٠ : النص العربي ضمن مجموعة من الدراسات بمناسبة تكريم
الأستاذ ملياس فاليكروسا في برشلونة سنة ١٩٥٤ م ، ثم جمع
الصفحه ١١٢ : (٥) ، وهاله قبل الخبر الخبر (٦) ، وفرّ عن القصد المروم بالقلب المروع ، وفرّق تلك الجموع
بفرقه المجموع. وهذا
الصفحه ١٤٢ : الحميد.
أما الأولان فقد كانا من أعظم القواد العسكريين في أيام الأميرين هشام والحكم
الربضي ، سيما عبد
الصفحه ٥ : بالكتابة عن والي بلنسية السيد أبي عبد الله محمد بن أبي حفص عمر
بن عبد المؤمن في سنة ٦٠٨ ه ، وفي سنة ٦١٧ ه
الصفحه ٣٩ : أمره زحف على مدينة مرسية وطرد أميرها الموحدي الذي
كان يدّعيها لنفسه وهو السيد أبو العباس بن أبي عمران
الصفحه ٨ : شيخ الجماعة الأندلسية يومئذ ، وكان يحضرها أقطاب الأندلسيين وفي مقدمتهم
ابن الأبار وابن الجنان وابن سيد
الصفحه ١٠ : ينطق عن قريحة صحيحة ، وروية بدرر العلم الفصيحة ، ذللت له صعب الكلام ، وصدقت
رؤياه حين وضع سيد المرسلين
الصفحه ٢٩ :
فالسيد أبو عبد
الله بن أبي حفص عمر بن عبد المؤمن (١). وفي سنة ٦٠٦ ه وليها رابع وآخر الولاة
الصفحه ٥٦ :
الفاضل أمانة الله
صاحب زاوية سيدي بلّعمش بتندوف ومالك أصل المخطوط الذي زودني بالنسخة المصورة