الصفحه ١٥ :
أما الأصل المختصر
فهو من تأليف أبي مروان عبد الملك بن محمد ابن أحمد الباجي المشهور بابن صاحب
الصفحه ١٥٠ :
والخبر. بيروت :
دار الكتب العلمية ، ١٩٩٢.
ابن خلكان أحمد بن
محمد ، وفيات الأعيان وأنباء أبنا
الصفحه ١٤ : وتضلّعه فيها.
وكتاب المعالم
الذي عقّب عليه ابن عميرة هو من تأليف الإمام فخر الدين محمد بن عمر الرّازي
الصفحه ٢٢ : الأيوبي. وقد علق عليه في المقدمة قائلا : " وصنّف الإمام
__________________
(١) ابن شريفة محمد ،
المرجع
الصفحه ١٢ : التي قام بها أبو عبد الله
محمد بن هانئ السبتي (ت ٧٣٣ ه) الذي دوّنها ورتبها في كتاب من سفرين وسمّاه
الصفحه ١٦ : إلى مواعظه ابن عبد الملك في موضعين من
ترجمته ، جاء في الأول : " وله فصول وعظية على طريقة الإمام أبي
الصفحه ٤ :
__________________
(١) ابن الأبّار ،
المعجم في أصحاب القاضي الإمام أبي علي الصدفي ، القاهرة : دار الكتاب العربي
للطباعة
الصفحه ١١ : ، وشهد له بالإمامة
فيها فحول الكتّاب والمترسلين من معاصريه ومن جاء بعدهم ، فقد وصفه ابن سعيد بقوله
: " هو
الصفحه ٤٢ :
ميورقة. وأمام هذه
التصرفات الحمقاء للوالي اضطر الكثير من وجوه المدينة وأعيانها إلى الفرار منها
الصفحه ٤٥ : عليهم ذيل الويل بفراره مرّة
أخرى أمام العدو الذي أحدث في أهل البادية مقتلة كبيرة وأمطر عليهم من البلا
الصفحه ٧٥ :
وفي حديث الإمام علي
كرم الله وجهه : كانت ضرباته مبتكرات لا عونا. أي وقعت مختلسة فأحوجت إلى
المراجعة
الصفحه ٩٦ : شجّة منها مقدار من الإبل يتراوح ما بين خمس
من الإبل وثلث الدّية. الإمام مالك ، الموطأ ، ص ٦١٨. عبد
الصفحه ١١١ : المسيحية نفسها ، إذ
أشرف الملك خايمي بنفسه على حفر خندق جوفي أمام باب الكحل شمال شرقي السور. كما
أشرف
الصفحه ١٢٠ : على
الضباع فقط. جاء في حديث الإمام علي كرم الله وجهه : وانجحر انجحار الضبة في جحرها
والضبع في وجارها
الصفحه ١٤٠ : ، ومن رجالهم مغرّبا.
ولقد هابهم الرّوم
أوّل الحال ، / ٥٠ / ونادى إمام ضلالهم عند وابل وبالهم ألا صلّوا