الصفحه ١٣٤ : وكامبانير
، تخطيط تاريخي لجزر البليار ، ص ١٨٨.
(١) حدمة النار : صوت
التهابها وشدة احتراقها. يوم محتدم
الصفحه ١٣٦ : شهواته غير هذه الشهوة (١) ، وظن أنه جمع من الكنوز ما إن مفاتحه لتنوء بالعصبة أولي
القوة (٢). والنصارى أهل
الصفحه ٩٥ : من طرف المؤلّف لجنود الوالي وصاحب شرطته بالذئاب والكلاب.
(٢) إشارة إلى قوله
تعالى في وصف الساعة
الصفحه ١٣٣ : الوالي عن قلعة البلد (٦) ، وفاجأوه وهو في عصبة قليلة العدد ، فدخل أحد الدّيار ،
وأحاط به شرذمة الكفار
الصفحه ٦٨ : ، تاريخ الأندلس في عهد
المرابطين والموحدين ، ج ٢ ، ص ١٦٥ ـ ١٧٤.
(١) إشارة إلى قوله
تعالى وهو يقسم بالخيل
الصفحه ١١٤ : .
(٣) إشارة إلى قوله
تعالى : ("
وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ الَّذِي آتَيْناهُ آياتِنا فَانْسَلَخَ مِنْها
الصفحه ١١٦ : منه
ممالأة من آمن لمن كفر ، فقال لهم إنكم منذ
__________________
(١) إشارة إلى قوله
تعالى في سورة
الصفحه ١١٧ : . وقيل : هو الكثير الكلام بلا نظام. والرجل الفجفاج : المهذار
المكثار من القول. لسان العرب ، ج ٢ ، ص ٣٤٠
الصفحه ١٢٩ : ، بالمرأة الحامل حين يأتيها الطّلق وهو وجع الولادة.
(٢) إشارة إلى قوله
تعالى عن نبيه إبراهيم عليه السلام
الصفحه ١٣٢ : .
(٤) إشارة إلى قوله
تعالى : ("
أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا نَأْتِي الْأَرْضَ نَنْقُصُها مِنْ أَطْرافِها وَاللهُ
الصفحه ١٣٨ : .
__________________
(١) إشارة إلى قوله
تعالى : ("
هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتابَ مِنْهُ آياتٌ مُحْكَماتٌ هُنَّ أُمُّ
الصفحه ٣ : ستة
__________________
(١) ليس الهدف من هذه
النبذة بسط القول عن حياة أبي المطرّف ، ولكنني أقتصر
الصفحه ٢٣ : ، ويذهل طالب معرفة الوقائع عما سبق من القول وينسيه
، فحذفت تلك الأسجاع إلا قليلا منها استحسنتها في مواضعها
الصفحه ٣٢ : ، واكتفى بالقول إن الجزيرة قد نعمت بالعدل في عهد أبي يحيى. وإذا كان
المؤلف قد أهمل الكلام عن الفترة المشار
الصفحه ٦٩ : ء. ومنه قول النبي وقد بعث قوما ليخبروه خبر قريش : " الحنوالي
لحنا" ، وهو ما روي أنه بعث رجلين إلى بعض