الصفحه ١٣٠ : المنون ، وإذا أخذنا البلد فما بعده
يهون ، وكان هذا يوم الجمعة الحادي عشر لصفر ، (١١ صفر ٦٢٧ ه) ، وقد وطن
الصفحه ٨١ : استعارها بعض الرّجّاز أيضا في الحشرات حين قال :
يا عجبا لقد رأيت عجبا
حمار قبّان
الصفحه ٢٣ :
اختصار الفتح القسي" (٢) ، وشرحه أو اختصره في مجلد متوسط أبو الحسن علي بن محمد بن
عبد الملك ابن القطان
الصفحه ١٠٤ : الرّجالة فكانوا عشرين ألفا ، أكثرهم ما
شهد زحفا ، ولا حضر من مصاف القتال صفا.
وبات بهم ليلة
الثلاثاء في
الصفحه ٥١ : الجغرافية العربية الواردة في
النص التي ما زال الكثير منها باق إلى اليوم. كما وردت في النص ألفاظ ميورقية خاصة
الصفحه ١١٨ : ء القرآن وتدريس النحو وخطب بجامع مدينة ميورقة نحو عشرين سنة.
استشهد يوم الاثنين ١٤ صفر ٦٢٧ ه حين اجتاح
الصفحه ٥٥ : والأماكن الواردة في المخطوط.
٥ ـ حاولت شرح
الكلمات الصعبة والغامضة في النص والتعريف بها ما أمكنني ذلك
الصفحه ١١٦ : "النافع
والناقع".
(٣) الدّخل : ما داخل
الإنسان من فساد في عقل أو جسم ، وقد دخل دخلا ودخل دخلا فهو مدخول
الصفحه ٤٣ : لنزول العدو فيه ، وذهبوا إلى حدّ اتهامها بالخيانة.
وفي صباح يوم الإثنين ١٨ شوال ٦٢٦ ه / ١٠ سبتمبر ١٢٢٩
الصفحه ٤٢ : أبو يحيى
التنملي بتلك الأعمال الشنيعة التي ارتكبها في حق أجناد وأعيان ميورقة ، في وقت
كانت حاجة الجبهة
الصفحه ٧٦ :
فراهة وفراهية فهو فاره. يقال : دابّة فارهة أي نشيطة حادّة قوية. يقول عدي بن زيد
في صفة فرس
الصفحه ٧٠ :
قصة المسطّح والمركب
واتصل بالوالي في
أخريات ذي الحجة من سنة ثلاث وعشرين وستمائة (٦٢٣ ه) أن
الصفحه ٩٨ : الخبر بالثبت ، وذلك في اليوم الثاني الذي هو يوم السبت (٢) ، وفيه وصل بعض الأجراء الساحلية ، فحققوا أنهم
الصفحه ١٠٣ : اليوم
وليلة الثلاثاء بعده (٤).
__________________
(١) خام عنه يخيم
خيما وخيمانا وخيوما وخياما
الصفحه ٤٨ : مدينة ميورقة
أربعة وعشرين ألفا وهي مجزرة رهيبة ارتكبها نصارى قطلونية وأراغون في حق هؤلاء بكل
قسوة ووحشية