الصفحه ١١٨ : ء القرآن وتدريس النحو وخطب بجامع مدينة ميورقة نحو عشرين سنة.
استشهد يوم الاثنين ١٤ صفر ٦٢٧ ه حين اجتاح
الصفحه ٤ : ،
والأخيرة يظهر فيها الجنوح نحو الثقافة الأدبية ، وهو ما أجمله ابن عبد الملك في
النص التالي : "وكان في بداية
الصفحه ١٧ :
هذا الكتاب عند ابن عبد الملك في الذيل على النحو التالي : " وله تأليف في
كائنة ميورقة وتغلّب الروم
الصفحه ٢٤ : الزخرفة على
نحو ما هو موجود في ذخيرة ابن بسام وقلائد ومطمح ابن خاقان.
ولا يختلف أسلوب
ابن عميرة في كتاب
الصفحه ٤٤ : الداخلية.
وارتحلت القوات
الصليبية بعد معركة بورتوبي نحو مدينة ميورقة وشرعت في فرض الحصار عليها برّا
وبحرا
الصفحه ٥٤ : ".
٨. لغة الناسخ
سليمة لانعدام الأخطاء الإملائية والنحوية بالمخطوط.
٩. انعدام
التعقيبات والتعليقات في
الصفحه ٨٩ : يعني كسر اليابس. وقيل هو كسر الشيء الأجوف كالرأس
ونحوه. لسان العرب ، ج ٣ ، ص ٢٨.
(٣) المرخ والعفار
الصفحه ١٠٧ : بطعام أي أماله إليها والتف نحوها. لسان العرب ، ج ٢ ، ص ٣٣٣.
(٢) جناس ناقص
بين" عائجون وعارجون
الصفحه ١٠٨ : العرب ، ج ١ ، ص
٣٠٤. وقد جاءت هذه العبارة في النص الذي نقله المقري في النفح على النحو التالي :
" الحربية
الصفحه ١٢٠ : ، ص ٥٨٢.
(٦) الوجار : والجمع
أوجرة ووجر ، وهو جحر الضبع والأسد والذئب والثعلب ونحو ذلك ، وهناك من يقصره
الصفحه ١٣١ : .
(٣) ثلم الإناء
والسيف ونحوه يثلمه وثلمه فانثلم وتثلم : كسر حرفه. يقال في الإناء ثلم إذا انكسر
من شفته شي
الصفحه ١٣٣ : أسنانه نحو ما ترى من رؤوس الغنم إذا برزت الأسنان وتشمّرت
الشفاه. لسان العرب ، ج ٢ ، ص ٥٧٤.
(٣) الغرّ
الصفحه ١٣٧ : ء سال قليلا قليلا. وبض الحجر ونحوه يبض
: نشغ منه الماء شبه العرق. وفي المثل : فلان لا يبض حجره أي لا
الصفحه ١٤١ : ، وقتلوا منهم نحو السّبعين رجلا ،
لم يتركوا للذئب وللنسر فيهم أملا ، فإنهم أكلوا منهم وتزودوا ، وذلك بعد ما
الصفحه ١٤٣ : ء والثلج كل عارض وكاف
، فمات منهم هنالك نحو ثلاثة آلاف ، وغلبهم الرّوم ، ونفذوا القدر المحتوم ، وبيع
/ ٥٢