الصفحه ١٣٥ : كلّ ماله
زوجين في سبيل الله إلا استقبلته حجبة الجنة
٤٠
ما من مسلم تصيبه مصيبة فيقول ما
الصفحه ٥١ : أهرقت في سبيل
الله » (١).
وعنه عليهالسلام
: « المصائب مفاتيح الأجر ».
وعن زين العابدين عليهالسلام
الصفحه ٦ : (٣).
وجعل رأس طاعة الله الصبر بنصف الإيمان
وعده من مفاتيح الأجر وقرر ان الصبر من الإيمان بمنزلة الرأس من
الصفحه ٣٦ :
أبوينا ، قال : حتى
أن (١) السقط
محبنطئاً بباب الجنة ، يقول : لا أدخل حتى يدخل أبواي»(٢).
وعن أنس
الصفحه ٣٩ : صلىاللهعليهوآله : « جُنَّةٌ
حصينة ، جُنَّةٌ حصينة » (١).
الجُنّة بضم الجيم : الوقاية ، أي وقاية
لك من النار
الصفحه ٣٤ : بكم الاُمم يوم
القيامة ، حتى أن السقط ليظل محبنطئاً على باب الجنة ، فيقال له : اُدخل ، يقول :
حتى يدخل
الصفحه ٣٥ : : « النفساء يجرها ولدها يوم
القيامة بسرره (٢)
إلى الجنة » (٣).
النفساء ، بضم النون وفتح الفاء :
المرأة إذا
الصفحه ٣٨ : به عمرك ، أولا تأتي
غداً باباً من أبواب الجنة إلا وجدته قد سبقك إليه ، يفتحه (٤) لك؟ » قال : يا نبي
الصفحه ٧ : باب الجنة ،
فيقال له : ادخل الجنة ، فيقول : أنا وأبواي؟ فيقال : أنت وأبواك (٢).
وقد وردت الروايات
الصفحه ٤١ : صلىاللهعليهوآله
: « جُنَّةٌ حصينة ».
وعنه صلىاللهعليهوآله
: « ما من مسلمين يقدمان ثلاثة لم يبلغوا الحنث
الصفحه ٧٧ : .
فسلمت إليها الخرج ، ففتحته وأخرجت منه
مسحاً وغلاً من حديد ، قالت : إنه كان إذا جنه الليل لبس هذا المسح
الصفحه ١٣٢ : ولده الجنة صبر أو لم
يصبر
٣٠
(ج)
الجنّة محفوفة بالمكاره والصبر
٥١
الصفحه ١٣٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم الخضر عليهالسلام
١٠٩
النفساء يجرّها ولدها يوم القيامة
بسرره إلى الجنّة
٣٣
الصفحه ٨ : صاحب روضات الجنات (٢) فقد لأولاده ومصيبته بهم حيث يتوفون
صغاراً.
وقال السيد الامين : « وكان لا يعيش
الصفحه ٢٢ : والجنة ، فما ظنك بألم يبقى أبد الآباد ،
ويمكث سنين!؟ وإن يوماً عند ربك منها كألف سنة مما تعدون ، ولو وآها